الصفحه ٢٠١ : وبناته!
فقال : هلموا معي.
فقام يخبط الأرض (١)
، وهم يعدون خلفه حتى وقف بين أطناب الخيم ، ونادى
الصفحه ٢٠٣ : ء.
٣ ـ الهمهمة : هو
الصوت الذي يسمع ولايفهم معناه ، بسبب خفائه أو اختلاطه مع أصوات أخرى. قال إبن
منظور في ( لسان
الصفحه ٢٢٢ : عليهالسلام ـ لما أراد الخروج من مكه ـ والمسير
معه ، والجهاد دونه.
فلما انتهى القتال إلى الهاشميين برز
عون
الصفحه ٢٧٤ : واحدةً واحدة ،
وتبحث عمن لا تجده مع النساء والأطفال!
ونقرأ في بعض الكتب : أن السيدة زينب عليهاالسلام
الصفحه ٣١٨ :
الفاسدة.
وهم ـ أيضاً ـ يتسارعون إلى التجاوب
والتعاطف معه ، غير مبالين بنتائج ذلك.
وعلاج هذا
الصفحه ٣٢٦ : البودرة
والتراب المطبوخ الذي يخلط مع الماء فيصير طيناً ابيض اللون ، ويوضع ذلك الطين ما
بين الطابوق ويكون
الصفحه ٣٣٥ : ـ في المعاني التي ذكرت في كتب
اللغة معنى لكلمة « مدرة » ـ يتناسب مع كلمة « سنتكم » ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ٣٥٣ : المناسب للهجوم أو لإطلاق القذيفة ،
كذلك العذاب الإلهي ينزل في التوقيت المناسب .. مع ملاحظة سائر أسرار
الصفحه ٣٧٢ : فاقتلني معه.
فنظر ابن زياد إليها وإليه ساعة ، ثم
قال : عجباً للرحم! والله إني لأظنها ودت أني قتلتها معه
الصفحه ٣٨٣ : : أن يبعث
إليه برأس الحسين ورؤوس من قتل معه ، والنساء الأسارى.
فاستدعى ابن زياد بـ « مفخر بن ثعلبة
الصفحه ٤٤١ :
مع أسلافك .. أن تتعامل مع حفيدات الرسول هذا التعامل السيئ؟!
ولعل السيدة زينب قصدت المعنيين معاً
الصفحه ٤٤٨ : ومواصفات أبي سفيان ، وقد
ورثها منه حفيده يزيد ، حيث كان يشترك مع جده في جميع هذه الأوصاف والأحقاد ،
وبنفـس
الصفحه ٤٧٦ :
الحقيقة ، أثناء مُقاتَلَته مع أهل الكوفة ، فقال : « ... يا أمّة السَوء : بئسما
خلفتهم محمداً في عترته
الصفحه ٥٠٠ : الحاقد!
أمّا الذين قُتِلوا مع الإمام الحسين عليهالسلام ونالوا شرف الشهادة معه .. فهم قد
نجحوا في
الصفحه ٥٠٢ : العطاء الكثير الوافر ، مع
الإحترام والتقدير ، إذ قد يَدفع الإنسان الأجرة إلى العامل .. مِن دون أن تكون