الصفحه ٥٤٧ : ، والدعيّ بن الدعيّ عبيد الله بن زياد؟!!
ولا مانع لدى يزيد أن يأمر حاكم المدينة
بإبعاد السيدة زينب مِن
الصفحه ٦١٧ : :
القول الأول : أنّها توفّيت في المدينة
المنوّرة ، ودُفنت هناك.
القول الثاني : أنّها دُفنت في ضواحي
الصفحه ٦٣٦ : زينب بنت علي ـ وهي بالمدينة ـ
تُؤلّبُ الناس على القيام بأخذ ثار الحسين. (١)
فلمّا قام عبد الله بن
الصفحه ٧٥ : إلى الكوفة ، واستقر به
المكان ، إلتحقت به العوائل من المدينة إلى الكوفة.
ومن جملة السيدات اللواتي
الصفحه ١٤٤ : وثمانين درهماً ، وقد نحلتها ضيعتي (١) بالمدينة (٢) وإنّ غَلّتها في
السنة (٣) ثمانية آلاف دينار ، ففيها
الصفحه ٢٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومن الطبيعي أن كل عصر ومصر لا يخلو من
الأشرار والسفلة ، حتى المدينة المنورة ـ في عهدها الزاهر
الصفحه ٣٤٩ : المطر
على جدران مدينة الكوفة وحيطانها وعلى ثياب أهلها مدة تقرب من سنة كاملة.
لقد كان ذلك المطر
الصفحه ٥٢٢ :
قالت هند : إجلالاً لمن سكن في أرض
المدينة!
ثم قالت هند : أخيّه أريد أن أسألكِ عن
بيت في المدينة
الصفحه ٥٢٦ : المدينة؟
فقلنَ : نُحبّ أوّلاً أن ننوح على
الحسين.
فقال : إفعلوا ما بدا لكم.
ثمّ أُخليَت الحجرات
الصفحه ٦٢٢ :
ثانياً :
هناك أقوال تقول : إنّها خرجت من
المدينة .. إلى الشام أو إلى مصر ، وهي تمنع من موافقتنا
الصفحه ٦٢٥ : وقعت في المدينة المنوّرة!! ففي أيّ سنة كانت تلك المجاعة؟
وكم دامت حتى اضطرّ آل رسول الله
الصفحه ٦٣٤ : بن الحسين عليهالسلام.
وُلدَ العُبيدلي سنة ٢١٤ هـ في المدينة
المنوّرة ، وتوفّي سنة ٢٧٧ في مكّة
الصفحه ٦٥٦ : بغَزارة العلم والأدب
، وُلِد في مدينة العمارة بالعراق سنة ١٣٠٣ هـ ، هاجر إلى مدينة النجف الأشرف ،
ودَرسَ
الصفحه ٦٧١ : .
وُلِدَ عام ١٢٩٠ هـ
في مدينة النجف الأشرف.
درسَ علومَ العربيّة
وعلمَ الفقه والكلام والمنطق حتّى بَلَغَ
الصفحه ٦٧٨ : » في ضواحي مدينة الأهواز ـ جنوب إيران ـ ثمّ
هاجَرَ إلى مدينة كربلاء المقدّسة ، فدرس في الحوزة العلمية