الصفحه ٥٢٣ : النساء الهاشميّات .. معي إلى
داري!!
فقامت هند وحَسَرت رأسها وخرجت حافية
إلى يزيد وهو في مجلس عام
الصفحه ٥٢٤ : ستورهنّ وأبديتَ وجوههنّ وأنزلتهنّ في دارٍ خرِبة!! والله لا أدخل
حرَمَك حتى أُدخلهنّ معي.
فأمر يزيد بهنّ
الصفحه ٥٢٩ : ؟
والثالثة : إن كنتَ عَزَمتَ على قتلي ان
تُوجّه مع هؤلاء النسوة من يَردّهن إلى حرم جدّهن
الصفحه ٥٣٣ :
صحبتهم ، ... وكان
يُسايرهم هو وخيله التي معه ، فيكون الحريم قُدّامه ، بحيث أنّهم لا يفوتونه
الصفحه ٥٣٩ : العراق بـ « أرض السواد » لكثرة وكثافة الأشجار فيها .. مع
الانتباه الى تُربتها الصالحة للزراعة لدرجة كبيرة
الصفحه ٥٤١ : بناء صرحه ـ من النُصب والعداء لآل رسول الله ، ومكافحة الدين الإسلامي الذي
لا ينسجم مع أعمال الأمويين
الصفحه ٥٥٢ : لأرقام مُذهلة عن التراث الشيعي العظيم الذي تعرّض
للإتلاف والإبادة ، مع الوثائق والاثباتات التاريخيّة
الصفحه ٥٥٥ : أمهَلَت طويلاً ».
٥ ـ النَشيج : صوت
البكاء مع التوجّع ، الفَورة : الشِدّة.
الصفحه ٥٥٨ : فِرَقاً في أديانها ،
عُكّفاً على نيرانها ، وعابدةً لأوثانها ، مُنكرةً لله مع عِرفانها ، فأنار الله
بمحمد
الصفحه ٥٨٢ : الغيظ مع الصبر.
٥ ـ أضرغتَ : أذللتَ
، وأضعتَ حَدّك : أهمَلتَ قَدرَكَ.
٦ ـ ما كفَفتَ : ما
منعتَ
الصفحه ٥٨٦ : بن حارثة ، والد أسامة بن زيد ، كانت علاقاتها مع أهل بيت
رسول الله .. علاقات طيّبة جداً ، وخاصّةً بعد
الصفحه ٥٨٨ : بالطفّ ما أصابنا (٤)
وقُتل أبي عليهالسلام وقُتل من
كان معه من ولده وإخوته وسائر أهله ، وحُملَت حُرَمُه
الصفحه ٦٠٥ : .
المحقق
٢ ـ ضريح : لَحد :
أي قبر جاهز.
٣ ـ ساجَة : قطعة من
خشب مُعيّن. الساج : نوع من الشجر ،
الصفحه ٦٠٨ : من العقاب
بَناتُ محمـدٍ أضحَت سبـايا
يُسَقنَ مع الأُسـارى و النهاب
الصفحه ٦١٨ :
أليس من أعجب الأعاجيب أن يختلف
المؤرّخون في تاريخ وفاة السيدة زينب الكبرى ومكان دفنها ، مع