الصفحه ٤٤٢ : (١)
وذلك يعني : الحث على السير من الوراء مع عدم الإحترام.
اقول : لا يرجى من يزيد العدل والعدالة
، ولكنه
الصفحه ٤٤٤ : »
الجحود : هو الإنكار مع العلم بأن هذا
هو الواقع والحق ، قال تعالى «
وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم
الصفحه ٤٤٧ : الرسول
العظيم ومن معه من المسلمين ، في واقعة الأحزاب التي عرفت ـ فيما بعد ـ بـ « غزوة
الخندق ».
«
وشهر
الصفحه ٤٤٩ : التاريخية تقول : « مات
معاوية وعلى صدره الصنم » ، فكم تحمل هذه الكلمة من معان ودلالات ، « والحر تكفيه
الصفحه ٤٦٢ :
العذاب الأليم ، مع
جميع من شايع في قتله ، كلّما نضجت جلودهم بدّل الله ( عز وجل ) عليهم الجلود حتى
الصفحه ٤٦٣ : يستقرّ فيه أفراد معيّنون من الجُناة
الذين جرّوا الوَيلات على البشريّة جمعاء ، وعلى كلّ الأجيال والبلاد
الصفحه ٤٦٤ : : « ... إذا كان يوم القيامة
أقبل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومعه الحسين عليهالسلام ويده على
رأسه يقطر
الصفحه ٤٧٠ : تَقريعك »
التَقريع : الضرب مع العُنف والإيلام.
وفي نسخة :
«
ولئن جرّت عليّ الدواهي مخاطبتك ، إنّي
الصفحه ٤٧٤ : ـ : الإمام الحسين عليهالسلام والمستشهدين معه.
أسباط ـ جمع سبط ـ : الحفيد.
السليل : الوَلَد.
العهرة
الصفحه ٤٧٩ : : « ميسون بنت بجدل الكلبي » زَنَت مع عبد أبيها ، فحملت بـ « يزيد » وبعد
الحمل بشهور تزوّجها معاوية
الصفحه ٤٨٣ : عليهالسلام
وأجساد أصحابه وأهل بيته الطاهرين ، الذين قُتلوا معه ، وبقيت أجسادهم على
الصفحه ٤٩٥ : الحسين عليهالسلام
ـ الذي هو سيد أولياء الله تعالى ـ وأصحابه الذي قُتلوا معه يوم عاشوراء ، ونالوا
ـ بذلك
الصفحه ٥٠١ : : هو الجزاء الذي يُعطى مع الإحترام والإجلال والتقدير .. وليس مجرّد
__________________
١ ـ سورة
الصفحه ٥٠٥ : ، فرأى السكوت
خيراً له من خَلق أجواء الحوار مع إبنة الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام التي ظَهَرت جدارتها
الصفحه ٥٢٠ : ثيابها وتخمّرت
بخِمارها ، ولبِست إزارها ـ أي : عباءتها ـ ، وأمرت خادمةً لها أن تُرافقها وتحمل
معها الكرسي