الصفحه ٣٣١ : ، غير معروف
عند الناس ، بل كان مشهوراً عند جميع المسلمين بكل ما للعظمة والجلالة والقداسة من
معان
الصفحه ٣٤٠ :
وشبهت جريمة قتل
الإمام بقطع كبد الرسول الكريم ، وكم يحمل هذا التشبيه في طياته من معان بلاغية
الصفحه ٣٤١ : اللواتي كن معها في قيد الأسر.
«
وأي دم له سفكتم »
أتعلمون ـ يا أهل الكوفة ـ أي دم لرسول
الله سفكتم
الصفحه ٣٤٥ : ء السماء » لعل المعنى أن حجم هذه
الجريمة أكبر من أن تشبه أو توصف بمساحة أو حجم معين ، بل هي بحجم الأرض
الصفحه ٣٥٢ : سكرة
الإنتصار والظفر. فالإنتصار الذي يتعقبه العذاب الأليم ـ مع فاصل زمني قصير ـ لا
يعتبر إنتصاراً
الصفحه ٣٥٩ :
الموقف الحزين ويقول
: كانت مع السيدة زينب عليهاالسلام
في محملها بنت صغيرة للإمام الحسين
الصفحه ٣٦١ :
نص خطبة السيدة زينب
برواية أخرى
وروى الشيخ الطبرسي في كتاب « الإحتجاج »
نص الخطبة مع وجود بعض
الصفحه ٣٦٩ : القصر ، وحفت بها
إماؤها.
فقال ابن زياد ، من هذه التي انحازت
ناحيةً ومعها نساؤها؟!
فلم تجبه زينب
الصفحه ٣٨٨ : يرحلون عن ذلك المكان
مع السبايا ، وتركوا سكينة نائمة في مكانها.
فقالت فاطمة الصغرى ـ وكانت عديلة سكينة
الصفحه ٤٠٥ : حكى ذلك المازندراني في « معالي السبطين » عن الإرشاد ، مع بعض الفروق في
الكلمات ، ونحن جمعنا بين
الصفحه ٤٣٠ :
وأعجب من ذلك سكوت يزيد أمام ذلك الموقف
مع قدرته وإمكاناته؟
وكأنه عاجز لا يستطيع أن يقول شيئاً
الصفحه ٤٣٣ : بنا من الله هوانا ، وعليك منه كرامة وامتنانا
»؟!
تصف السيدة زينب حالها ، وأحوال من معها
من العائلة
الصفحه ٤٣٧ : خاصة ، وأن خلفاء رسول الله أفراد معينون ، منصوص عليهم بالخلافة ، وهم :
الإمام علي بن أبي طالب ، والأئمة
الصفحه ٤٣٨ : إزدياد الإثم والمعاصي في
ملف أعمالهم ، ولهم عذاب مهين ، أي : يجزيهم ـ في جهنم ، تعذيباً ممزوجاً مع
الصفحه ٤٤٠ : :
المعنى الأول : أن تذكر يزيد بأنه ابن
الطليقين الذين أطلقهما رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
مع أهل مكة