الصفحه ٢٤٥ : عشيرته ضحايا في سبيل الله ، ولم يبق له
ومعه أحد من الرجال سوى ولده العليل.
ونتيجة الذهاب إلى المعركة
الصفحه ٢٦٥ : مسلم : رأيت امرأة من بني
بكر بن وائل ـ كانت مع زوجها في عسكر عمر بن سعد ـ فلما رأت القوم قد اقتحموا على
الصفحه ٢٦٨ : ومعه جماعة من
الرجالة ، وهم يقولون [ له ] : ألا تقتل هذا العليل؟
فهم اللعين بقتله ، فقلت : سبحان
الصفحه ٢٧٧ : بيدها وأرجعتها معها إلى حيث النساء
والأطفال.
وفي هذا الجو المتوتر ، والوضع المقرح
للفؤاد ، يقول
الصفحه ٢٨٠ : : يتباعدوا عنا ، يركب بعضنا
بعضاً.
فتنحوا عنهن ، فتقدمت السيدة زينب ،
ومعها السيدة أم كلثوم ، وجعلت تنادي
الصفحه ٢٨٥ : روحها تخرج مع زفراتها وآهاتها!
تندبه بكلمات منبعثة من أطهر قلب ،
خالية عن كل رياء وتصنع ، وكل كلمة
الصفحه ٢٩٦ : الحرم
والنساء وأولاد فاطمة.
وإذا بعلي بن الحسين على بعير بغير وطاء
(٣)
، وأوداجه تشخب دماً ، وهو مع
الصفحه ٢٩٧ : عبارة عن اللون الأبيض المشرق المزيج مع لون
الورد المحمدي ، أي : اللون الأحمر الفاتح. قمري : أي : أن وجهه
الصفحه ٣٠١ :
أن ترفع صوتها وتخطب في تلك الأجتماعات ، فلماذا قامت السيدة بإلقاء الخطب على
مسامع الجماهير مع تواجد
الصفحه ٣١٦ : الفاسدة؟!
إن الحاكم الطاغي لا يستطيع الظلم
والتعدي إلا مع وجود الأرضية المساعدة والأجواء الملائمة للظلم
الصفحه ٣١٩ : :
زيطة! لكي يتطابق الإسم مع المسمى.
المحقق
الصفحه ٣٢٠ :
مع جواريها ـ الصوف
والشعر ـ من الصباح إلى نصف النهار ـ وتصنع بذلك خيوطاً جاهزة للنسيج ، ثم تأمرهن
الصفحه ٣٢٤ :
الحيوانات وابوالها وتختلط مع التراب في مرابضهم ، فتتلبد وتتماسك الأوساخ
المتكونة من الروث والبول والتراب
الصفحه ٣٢٥ : أخرى ـ أنه
كان في الكوفة جمع غفير من المؤمنين الأخيار الطيبين ، لكن الأشرار ـ بتعاونهم مع
الحكم الفاسد
الصفحه ٣٢٨ : ء المنافقون قليلاً ، لأن الضحك ـ حتى لو إستمر ـ فإنه
ينتهي بفناء الدنيا ، وهو قليل لدى المقايسة مع بكائهم