الصفحه ٤٤٨ : يخرج لحرب رسول الله .. بشكل مكشوف.
ومنهم : من كان منكراً لله تعالى ..
ولكنه يتخذ موقف المحايد تجاه
الصفحه ٤٥٠ : ـ هنا ـ العاقبة.
خلال ـ جمع خلة ـ وهي الخصلة.
أي : إن يزيد حينما أمر بقتل ريحانة
رسول الله الإمام
الصفحه ٤٥١ : أقطاب المشركين الذين كانوا قد خرجوا من
مكة لمحاربة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقتال المسلمين
الصفحه ٤٥٢ :
بالله تعالى وبيوم القيامة ، بل إنه إتخذ منصب خلافة الرسول الكريم ، وسيلة لسلطته
على الناس ، وانهماكه في
الصفحه ٤٥٥ : رسول الله .. مئات المرات ..
وفعل يزيد ذلك بمرأى من عائلة الإمام الحسين ونسائه وبناته؟!
ولم يكتف يزيد
الصفحه ٤٥٨ : (١) ، وقد لقّب
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الإمام أمير
المؤمنين علي بن ابي طالب عليهالسلام
بلقب
الصفحه ٤٦٣ : تَلِد حين تصير إلى سخط الله ومُخاصمك
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم »
أحبَبتَ ـ هنا ـ : بمعنى
الصفحه ٤٦٦ : (٢).
جزَرتَ : قطعتَ (٣)
ويُستعمل غالباً في نحر البعير وتقطيع لحمه.
«
وسترد على رسول الله بما تحمّلتَ من دم
الصفحه ٤٦٨ : ، فالإمام الحسين عليهالسلام هو : وصيّ رسول الله ، وسيّد أولياء
الله تعالى ، فمن الطبيعي : أن يكون الله ( عز
الصفحه ٤٧٢ : ، ونفوس طاغية ، وأجسام محشوّة بسخط الله ولعنة الرسول ، قد عشّش
فيها الشيطان وفَرّخ »
الصفحه ٤٨٠ : رسول الله :
الإمام الحسين ورجال أهل بيته وأصحابه ، فتتقاطر أكفّهم وسيوفهم من دماء أولئك
الطيّبين
الصفحه ٤٨١ : ء يمتصّون بأفواههم
من لحوم ودماء آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
مصّاً قوياً بدافع الحقد والبغضا
الصفحه ٤٨٧ : السيدة زينب عليهاالسلام ما جرى على آل الرسول الطاهرين من
المصائب ، تقول « فإلى الله المُشتكى » وعليه
الصفحه ٤٨٩ : رسول الله .. رجلاً كان
أو إمرأة!
«
ـ فو الله الذي شرّفنا بالوحي والكتاب ، والنبوّة والإنتخاب
الصفحه ٥٠٤ : أولئك الصفوة
الطيّبة من رجال آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأن يجعل في البقيّة الباقية منهم خيراً