الصفحه ٣٣٧ : : معاملة البيع أو أية معاملة
أخرى. والمعنى أنكم ـ يا أهل الكوفة ـ خسرتم المعاملة ، معاملة بيع الدين والآخرة
الصفحه ٣٥٤ : : أسرع (٣) وبدر فلاناً
بالشيء : عاجله به. (٤)
تقول السيدة زينب عليهاالسلام : إعلموا ـ يا أهل الكوفة
الصفحه ٣٨٩ :
قالت : لا أدري أين ذهبت.
فصاح السائق للقافلة بأعلى صوته : يا
سكينة هلمي واركبي مع النسا
الصفحه ٤٢٢ : بدماء السعداء ، ونصب
الحرب لسيد الأنبياء ، وجمع الأحزاب ، وشهر الحراب ، وهز السيوف في وجه رسول الله
الصفحه ٤٣٨ :
الإهانة والتحقير.
ثم خاطبته وذكرته بأصله السافل ، ونسبه
المخزي ، فقالت :
«
أمن العدل يا بن الطلقا
الصفحه ٤٥٣ :
أي : كيف لا يسرع إلى بغض أهل بيت رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من كانت
نظرته وعقيدته فيهم
الصفحه ٤٦١ :
وشيكاً : أي : سريعاً أو قريباً (١)
ويُقال : أمرٌ وشيك : أي : سريع (٢)
المعنى : يا يزيد : سوف
الصفحه ٤٦٤ : : « ... إذا كان يوم القيامة
أقبل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومعه الحسين عليهالسلام ويده على
رأسه يقطر
الصفحه ٤٨٦ : الإسم ، ويُراد به مُغرَم الذنوب والمعاصي. (٣)
المعنى : يا يزيد! إنّك أمرت بأسرنا ،
وتعاملَت جلاوزتك
الصفحه ٤٩٠ : الفريدة فتقول : « فو الله الذي
شرّفنا بالوحي والكتاب » ، فالقرآن الكريم نزل على جدّ السيدة زينب وهو رسول
الصفحه ٥٠٨ :
الذين
أساؤا السوئى أن كذّبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزؤون »
(١).
أظننت ـ يا يزيد! ـ حيثُ أخذت
الصفحه ٥٢٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لهن : « أيّهما أحبّ إليكن : المُقام
عندي ، أو الرجوع إلى
الصفحه ٥٧٠ : بطَرفها نحو الأنصار فقالت : يا
معشر النَقيبة ، وأعضاد المِلّة ، وحَضَنَة الإسلام (٢)
، ما هذه الغميزة في
الصفحه ٥٩٣ : بما
اختاره لكم.
ثم قال لي جبرئيل : يا محمد! إنّ أخاك
مُضطهدٌ بعدك ، مَغلوب على أمّتك ، متعوبٌ من
الصفحه ٦٨١ : يا رسول الله في
أيدي الطغاة نوائحاً وبواكي
ما بين نادبةٍ وبين مروعةٍ