الصفحه ٣٠ : إلى النبي ، لما تقرّر من أنّ النبي يجب أن يكون سالماً عن
جميع المنفّرات.
٣ ـ إن جميع ما
ذكروه لرفع
الصفحه ٦٥ : النبوّة لم يعلّق إنكاره بآخر النبي ،
إنما أنكر النبوّة مطلقاً ، فأوّل النبي يورد عليه جوّز أنه كاذب ، ولا
الصفحه ٧٣ : ، والخليفة
بعد وفاة موسى يوشع بن نون ، وكالب بن يوفنا ، فعلي خليفة النبي في حياته وعند
غيبته ، لا بعد وفاته
الصفحه ٧٤ : القوة مكان الفعل : كقولهم : إنّ الأمير كان
إماماً في حال حياة النبي ، لقول : أنت بمنزلة هارون من موسى
الصفحه ١٢٢ : ونواهيه.
دلالته على الأفضلية
ويدل الحديث على
أفضلية أمير المؤمنين عليهالسلام ممّن عد النبيّ
الصفحه ١٣٤ : انفراده في تنفيذ الأحكام.
وأمّا أمير
المؤمنين عليهالسلام المفترض الطاعة بعد النبي ، فلم يكن أفضل منه في
الصفحه ١٣٥ :
حال هارون في حياة موسى حال
النبي قبل البعثة
وتحقيق المقام على
وجه يزيل جميع الأوهام هو : أنّه لا
الصفحه ١٣٧ :
ومن جملة ما كتب
في الذكر ـ وهو امّ الكتاب ـ أن محمّداً خاتم النبيين.
وصحّ أيضاً : إني
عند الله
الصفحه ١٤٠ : إماماً في حضور النبي ، لقوله : أنت منّي بمنزلة هارون من
موسى ، فلو لم يكن بعده إماماً لزم عزله ، وعزل
الصفحه ١٧٩ :
(٣)
حديث المنزلة من الأحاديث
القدسيّة
وقد نزل على النبي عند
ولادة الحسنين
إنّ حديث المنزلة
الصفحه ١٨٠ :
ثم قالت للنبي
صلّى الله عليه وسلّم ما قاله علي رضياللهعنه.
فقال النبي صلّى
الله عليه وسلّم
الصفحه ١٨٣ :
فقال : ما كنت
لأسبق باسمه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
ثم أخبر النبي
فقال : ما كنت لأسبق
الصفحه ٢٠٧ : السيوطي بقوله :
« أخرج ابن عساكر
عن أبي رافع رضياللهعنه : إن النبي صلّى الله عليه وسلّم خطب فقال : إن
الصفحه ٢١٦ : واضحةً على استجماع
الأمير لشرائط النبوة ، وأنه لولا اختتامها بالنبي الأكرم لكان نبيّاً ... ولا
مجال
الصفحه ٢٢٧ : لأمير
المؤمنين بوصيةٍ من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فكان بذلك أعلم من سائر الصّحابة ، لا سيّما من