الصفحه ٣٣٢ : وتأخّره بعد القطع بتحققه وحدوثه في زمان فإن لوحظا بالإضافة
إلى أجزاء الزمان فكذا لا إشكال في استصحاب عدم
الصفحه ٣٣٥ : أحد الحادثين بأحد العناوين المتقدمة يعني التقدم
والتأخر بالإضافة إلى الحادث الآخر بمفاد (كان) الناقصة
الصفحه ٣٥١ : فيه بإضافة زمانه إلى الآخر ، وقد عرفت
جريانه فيهما تارة وعدم جريانه كذلك أخرى
الصفحه ٣٥٧ : ءين وبعد تساقطهما يرجع إلى أصالة الطهارة في الأعضاء ،
وأما الحدث فالمكلف على يقين من ارتفاعه عند
الصفحه ٣٥٨ : ء بتنجس الأعضاء بالإضافة إلى الصلاة التي لم يدخل وقتها.
لا
يقال : كيف لا يجوز
الاكتفاء بصلاة واحدة بعد
الصفحه ٣٦١ : الاستصحاب مقتضاه إحراز الامتثال بضم الوجدان إلى
الأصل : لأن مقام الامتثال كمقام ثبوت التكليف قابل للتعبد
الصفحه ٣٦٢ : إلى الأجزاء
المأتي بها محرز ولكن لا يثبت تحققها في الأجزاء السابقة مع اللاحقة ، وإن أراد ما
تكون بين
الصفحه ٣٦٣ :
يكون صرف وجود الطبيعي مانعا عن تحقق المأمور به بحيث لو اضطر إلى فرد من ذلك
الطبيعي لم يتحقق المأمور به
الصفحه ٣٦٦ : ، لكنه يحتاج إلى دليل كان هناك غير منوط بها
، وإلّا لدار ، كما لا يخفى
الصفحه ٣٨٣ :
اليقين
بالشك ، فاعتبار البقاء بهذا المعنى لا يحتاج إلى زيادة بيان وإقامة برهان ،
والاستدلال عليه
الصفحه ٣٩٣ : بقاء الموضوع من الأصل السببي بالإضافة إلى الحكم
الجزئي المترتب عليه فمع جريانه في ناحية الموضوع لا
الصفحه ٤٠٣ : ء لا بنفس الشك هذا كلّه بالإضافة إلى
البراءة الشرعية.
في تقدم الاستصحاب
على البراءة العقلية وأصالة
الصفحه ٤٠٤ : مقتضاه حكما ظاهريا طريقيا على ما تقدم سابقا أو جعل اليقين
السابق مع الجهل بالبقاء منجزا بالإضافة إلى بقا
الصفحه ٥ : الأمر بين
المشروط بشيء ومطلقه
[١] يقع الكلام في
دوران أمر الواجب بين كونه مطلقا بالإضافة إلى المشكوك
الصفحه ٨ : من موارد قاعدة الاشتغال ، ولا مجال
للرجوع إلى البراءة عن كلفة التعيين ، وذلك لأنه لا يمكن أن يقال إن