الصفحه ٩ : والالتزام فى
العمل بقول المجتهد................................... ٧٤١
تقليد العام والخاص فى
قول المجتهد
الصفحه ٢٢ : محافظة خراسان لزيارة الامام الرضا ـ عليهالسلام ـ دخلا المشهد واقاما بها اشهرا ـ او اربعة اشهر على
قول
الصفحه ١٠٨ : للتفتازانى
اربعين مرة ما بين بحث ودرس وتدريس ، وله فى التدريس طريق خاص واسلوب فقده معاصروه
من طلاقة فى القول
الصفحه ١١٧ :
والتفكير حول المسائل العلمية وتعليل مبادئها ومرّ قوله فى منهجه انه قال ـ حين
سئل عن مسألة : لقد
راجعت جميع
الصفحه ١٣٣ :
ونظن ان النسخة
فى كلا القولين واحدة وهى كتابنا هذا وكلما ذكره صاحب «الذريعة» من الاوصاف ينطبق
على
الصفحه ١٣٨ : ، فهذا
موقوف على وجود العلاقة المعتبرة وقد جعل من هذا القبيل قوله تعالى (فَكاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ
الصفحه ١٤١ :
القبيل اشتراط لزوم العقد الفضولى باجازة المالك على القول بالكشف الحقيقى.
الصفحه ١٥١ : قوله اخيرا «لانّ الحاصل قبل النوم لم يكن الّا
ترك المقدمات» (٣).
فانا نقول ـ تحقّق
ايضا ترك ذى
الصفحه ١٥٣ : ، وتأويلها
بكون الاستحقاق من جهتها لا عليها كما ترى.
ثمّ انّ هذا
القول مستلزم لحصر المقدّمة الواجبة فى
الصفحه ١٥٥ : لا تدلّ على كون وجوب المقدمة بمعنى استحقاق العقاب على تركها
لجواز قول المشهور باستحقاق العقاب على ترك
الصفحه ١٥٦ : القول بعدم وجوب المقدّمة لزم ان لا يصدر من تارك الواجب قبيح اصلا مع اتفاق
العقلاء على صدور قبيح منه
الصفحه ١٦٠ : المنزلة فى قوله عليهالسلام فى صحيحة حمّاد و (١) «هو بمنزلة الماء» [و] «فان التيمم احد الطهورين» (٢) ونحو
الصفحه ١٦٥ : يعلم وجه جعل هذا القول نظير
ما ذكره سابقا لا عليه الّا ان يراد منه التنظير فى التعبير دون المطلب
الصفحه ١٧٢ : المقدّمة.
فان قلت : انّ
هذا القول تفصيل فى وجوب المقدمات بين الوجودية وغيرها وهو مع انّه غير معروف لاحد
الصفحه ١٨٦ :
مقدمة له». (١)
وفيه : ان
الكلام فى حرمة الضد على القول بوجوب المقدمة لا بناء على ما تقتضيه