الصفحه ١٧ : تصنعين؟
فزعت الوالدة
من هذه الكلمات وسرت رعدة الخوف من الله ـ عزوجل ـ فى جميع اوصالها ، وعلمت ان لها
الصفحه ١٢٥ : ميدان التحقيق ، والكتاب كان من المصادر الاولى
للشيخ الاعظم وقيل : كان يدرسه.
اوّل من اشار
الى «الفوائد
الصفحه ٥٧ : الشيخ الاعظم لم يقلّده الّا القليل وكان التقليد لميرزا
محمد حسن شيرازى وحضر عليه جمع من الاعلام وتتلمذوا
الصفحه ٧٤٥ :
السابع
[فى الرجوع الى الاعلم او الاورع]
هل يجوز الرجوع
الى الاعلم او الاورع قولان :
من
الصفحه ٥٦٦ :
العقاب.» (٢)
الثالث ـ منع كون ادراك العقل حجة وهو الذى يظهر من السيد
الشارح ايضا فى اثناء كلامه حيث
الصفحه ١١٨ :
صنف الشيخ
الاعظم آثاره فى مواضيع ثلاثة نذكر اسمائها مع شرح مختصر فى كل واحد منها.
الاوّل ـ اصول
الصفحه ١٣٣ :
بين اقوال الشيخ الاعظم فى الكتاب بما جاء فى ساير مصنفاته وتقريراته منها كتاب «مطارح
الانظار» فى
الصفحه ١٦ : الاعظم اخ يسمى الشيخ منصور من اهل العلم والفضيلة وكان فقير الحال ـ كما
هى شيمة العلماء ـ كثير العيال فرقت
الصفحه ٦١٨ : بالسقوط ، كيف والمحقق فى قول
الواجب او فعل المحرم ضرر اخروى اعظم بمراتب من الضرر الدنيوى فالمستند فى
الصفحه ٢٨٨ : من العبادات الواجبة فضلا عن
الواجبات التوصّلية الّتى نفعها غالبا يصل الى غير العامل.
أترى انّ
الصفحه ٢٠٠ : اصحابنا
ـ رضوان الله عليهم ـ على ما حكى على : «عدم جواز امر الآمر بشيء مع علمه بانتفاء
شرطه». (١) ونسب الى
الصفحه ٦٧٢ : بها فى الشريعة غالبة الايصال فى نظره
وفى نظر العامل ايضا حيث ان العمل مع الظن اقرب الى الطاعة بل الشخص
الصفحه ٦٥٧ : والشخص القاطع
انما يعمل بقطعه ولم يجعل الشارع طريقا له بل هو باعتقاده عامل بالطريق الواقعى ،
ولا يعقل
الصفحه ٣٦٣ : الشوق الى الزنا لكن لم يصل الى حدّ الجماع ،
فحينئذ عدم الزنا حاصل لعدم الجماع الّذى هو علّته التامّة من
الصفحه ٣٢٨ : النهى
السابق وكان ما عزى الى الفخر الرازى من القول بانه مامور بالخروج وحكم المعصية
جار عليه راجع الى ما