الصفحه ٥٣٩ : نسبته الى فعل خاص يتعلق به كحليّة لحم الغنم المتبادر منها حليّة اكله ،
وحرمة الشطرنج المتبادر [منها
الصفحه ٨ : المجتهد آثار الفعل الصحيح على ما
يصدر من مجتهد آخر يخالفه فى المسألة ٦٣٤
فائدة ٢٣ : فى حكم
الصفحه ٥٤٢ : مقام البيان ، تولد من مجرد نفى مدخلية الخصوصيات كون الحكم فى نظر المتكلم
متعلقا بالطبيعة من غير اعتبار
الصفحه ٧٤٩ : كان ضعيفا ـ فى الاصطلاح امور :
منها : ما حكاه شيخنا البهائى ـ طاب ثراه ـ من ان الصحيح عند
القدماء ما
الصفحه ٥٩٦ :
منهى عنه قبيحا وامّا بلوغ حسن الاوّل وقبح الثانى حد المنع عن النقيض فغير
واضح منه فتأمل.
وفيما
الصفحه ٥٣٦ : حرف
النفى على فعل فى كلام الشارع فيراد منه احد امور :
الاوّل ـ نفى
ذات الفعل كقولنا : «لا
صلاة إلّا
الصفحه ٧٦٥ : الملية
فى شرح الجعفرية ٦٩٧
الصفحه ٥٩٤ : ترجع
الا الى العباد.
والثانى ـ ما يستفاد من ظواهر بعض الآيات والاخبار مثل قوله ـ تعالى
ـ خطابا للنبىّ
الصفحه ٦٨٠ : حجة.
نعم الرجوع الى
قول النبى ـ صلىاللهعليهوآله ـ ليس اخذا من غير حجة ، بل بعد ثبوت صدقه بالمعجزة
الصفحه ٦٢٦ :
قلت : اولا ـ الكلام فى الظان وامّا العالم كالنبي ـ صلى الله على
وآله وسلم ـ والائمة ـ صلوات الله
الصفحه ٣٨٧ : يراه المكلّف من دون استناده الى ما يرجع الى الشرع غير معتنى به جدّا.
فلا يحكم
بالترجيح بل بالتخيير
الصفحه ٧٢٧ : النظر حتى بالنسبة الى من اعتقد خلاف
الحق او تردد فيه بل الظاهر ان المراد منه ان كل من حصل الاعتقادات
الصفحه ٦٢٨ : الباعثة على الحكم برجوع اطلاقات الكلام
من حيث الاحوال الى العموم اذ من علم بالخطاب فهو واجد للشرط ومن لم
الصفحه ٥٨٩ : دائما الّا انه لو فرض صحة
ما روته العامة من انه كان حلالا فى بدو شريعة آدم ـ عليه وعلى جميع النبيين
الصفحه ٦٨٧ :
فمطلقا واما فى العبادات فمع فرض تاتى نية القربة منه حين الشروع من غير
تفرقة بين القاصر والمقصر فى