الصفحه ١٤٤ : الكلام من
معنى القسم ؛ لأنّ أخذ الميثاق إنما يكون بالأيمان والعهود ، فاللام جواب القسم ، و
«ما» بمعنى
الصفحه ١٩٢ :
(مُذَبْذَبِينَ) حال من المضمر في (يَذْكُرُونَ.) ومعنى (مُذَبْذَبِينَ) : مضطربين ، لا مع المسلمين
الصفحه ٦ : الإعراب (٦) ـ تفسير مشكل الإعراب (٧). واخترت أن يكون عنوانه : (مشكل إعراب القرآن) لأسباب
كثيرة من أهمها
الصفحه ٤٧٨ : » ، وقيل : على الإيمان في قلب المؤمن.
١٥٥٧ ـ قوله تعالى
: (دُرِّيٌ) ـ ٣٥ ـ من ضم الدّال (٤) وشدّد اليا
الصفحه ٤٠٢ :
مصرف](١) ومعمر : «الكذب» بالخفض ، وفتح الكاف ، جعلوه نعتا «لما»
أو بدلا منها ، [معناه : لوصفكم
الصفحه ٥ : ء والمرسلين.
وبعد : فإن
كتاب (مشكل إعراب القرآن) ، لمكي بن أبي طالب القيسي القيرواني ثم القرطبي (١) ـ من
الصفحه ١٨٤ : (٣) فوائده وأمثاله ، وتفسيره ومضمراته ، وعجائب مراداته
وأحكامه ، وناسخه ومنسوخه ، في أشباه لذلك من علومه التي
الصفحه ١٩٤ : : (وَرُسُلاً قَدْ
قَصَصْناهُمْ) ـ ١٦٤ ـ نصب بإضمار فعل ، أي وقصصنا رسلا قد قصصناهم
عليك من قبل. وقيل : هو محمول
الصفحه ٤١١ : منع الناس الإيمان إلا قولهم كذا [وكذا].
١٣٣٧ ـ قوله
تعالى : (كَفى بِاللهِ
شَهِيداً) ـ ٩٦ ـ اسم «الله
الصفحه ٥٨٨ : يكونوا ماقتين لأنفسهم (١) وقت أن دعوا إلى الإيمان فكفروا.
١٩١٣ ـ قوله
تعالى : (يَوْمَ هُمْ بارِزُونَ
الصفحه ٦٠١ : : (وَلكِنْ جَعَلْناهُ) ـ ٥٢ ـ الهاء تعود على (الْكِتابُ) ، وقيل : على الإيمان ، وقيل : على التنزيل.
الصفحه ٨٦٢ :
ـ مطمح الأنفس
ـ للفتح بن خاقان.
ـ معالم
الإيمان ـ لعبد الرحمن الدباغ.
ـ معاني القرآن
ـ للفرا
الصفحه ٤٢٦ :
موضعها ؛ كما تقول : داري تحت دارك ، أي أسفل من دارك ، وبلدي تحت بلدك ، أي
أسفل منه ، وكما قال في
الصفحه ٤٨٠ : ) ، لأنّه فاعل وقع فعله على شيء من سببه ، فإذا نصبته بإضمار فعل عدّيت فعله
إلى نفسه. وفي هذه المسألة اختلاف
الصفحه ١٥ :
من سورة الحج ، وتنتهي بآخر سورة من القرآن الكريم. والنسخة لا تاريخ لها
وهي غفل من ذكر الناسخ أيضا