الصفحه ٩٤ : على حبّ المال الرجل ، فأضيف المصدر إلى المفعول ، كما
تقول : عجبت من أكل الخبز [زيد](١). وقيل : الها
الصفحه ٥٧٨ : أَحْبَبْتُ
حُبَّ الْخَيْرِ) ـ ٣٢ ـ (حُبَّ) مفعول به ، وليس بمصدر ؛ لأنه لم يخبر أنّه أحبّ [حبّا]
مثل حبّ
الصفحه ١١٦ :
٣٠٠ ـ قوله
تعالى : (مِائَةُ حَبَّةٍ) ـ ٢٦١ ـ ابتداء ، وما قبلها خبره. ويجوز في الكلام (مِائَةُ
الصفحه ٣٣٠ :
إدخال اللام في خبر «لكن» (٢) ، وأنشدوا :
* ولكنّني من حبّها لكميد (٣) *
ومنعه البصريون
لمخالفة
الصفحه ٦٥٤ : : (وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ
وَالرَّيْحانُ) ـ ١٢ ـ قرأها ابن عامر بالنصب عطفا على «الأرض» ؛ لأنّ
قوله تعالى
الصفحه ٦٣٤ :
ثم حذف الألف واللام من «الحبّ» وأضافه إلى الحصيد ، وهو (١) من نعته ، والنعت من المنعوت. وهو عند
الصفحه ٤٥٠ : )(٢) ، وهو كثير].
١٤٧٤ ـ قوله
تعالى : (وَإِنْ كانَ مِثْقالَ
حَبَّةٍ) ـ ٤٧ ـ من رفع (٣) «مثقالا» جعل (كانَ
الصفحه ٨٣٣ : الزبعرى] ١٢٢
[يلومونني في
حب ليلى عواذلي]
ولكنني من
حبّها لكميد
؟ ٣٣٠
الصفحه ٢٣٩ :
العموم ، و (وَرَقَةٍ) في موضع رفع ب (تَسْقُطُ) ، وكذلك : (وَلا حَبَّةٍ.)
ويجوز رفع (حَبَّةٍ) على
الصفحه ٩٣ :
٢٠٣ ـ قوله تعالى
: (وَلكِنَّ الْبِرَّ
مَنْ آمَنَ بِاللهِ) ـ ١٧٧ ـ ف (الْبِرَّ) بمعنى البارّ ، أو
الصفحه ٥٢٧ : من الإعراب. وقد تقدّم القول في (إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ) ـ ١٦ ـ في الأنبياء (٢). وكذلك ما كان مثله
الصفحه ٦٣٣ :
تعالى : (وَحَبَّ الْحَصِيدِ) ـ ٩ ـ هذا عند الكوفيين (٣) من إضافة الشيء إلى نفسه ، تقديره عندهم : والحبّ
الصفحه ٦٨٠ :
من المضمر المرفوع في (يُقاتِلُونَ) ، أي : يقاتلون مشبهين (١) بنيانا مرصوصا.
٢٢٥٢ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٢٦٣ : ما يجوز من تأنيث المصدر وتذكيره ؛ لأنّ «الإيمان» الذي
هو فاعل (يَنْفَعُ) مصدر. وقيل : [إنما] أنث
الصفحه ٥٨٧ : الاسم
الأعجمي ، نحو : هابيل.
١٩١٢ ـ قوله
تعالى : (إِذْ تُدْعَوْنَ
إِلَى الْإِيمانِ) ـ ١٠ ـ العامل في