الصفحه ٩١ : الوقوف عليها ، والابتداء بها على هذا. وقيل : الكاف في موضع
نصب نعت لمصدر محذوف ، تقديره : رؤية مثل ذلك
الصفحه ٥٣٦ :
الْأَحْزابَ :) أي ولما نظر. وقيل أيضا : المضمر يعود على الرؤية ؛ لأن
«رأى» تدل على الرؤية ، وجاز تذكيرها
الصفحه ٨٠٦ : والكوفيين ، ومنع من ذلك سيبويه والمبرد.
ويجوز حذف الهمزة ؛ وبه قرأ الكسائي ، وتكون «أَرَأَيْتَ» من رؤية
الصفحه ٩٠ : بالياء ، و «يرى»
في موضع يعلم (١) ، وسدّت «أنّ» مسدّ المفعولين. وإن شئت جعلت «يرى» من رؤية العين ، فتكون
الصفحه ٤٩٨ : ولّى مدبرا. و «رأى» من رؤية العين (٢). و (مُدْبِراً) حال (٣) من موسى عليهالسلام.
١٦١٩ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٥٧١ : : أعطيت درهما ، ولا تذكر المعطى. ولو كان من رؤية البصر لوجب أن
يتعدّى إلى مفعولين لا يقتصر على أحدهما
الصفحه ٧٩٧ : (١)
التاء جعله فعلا متعديا رباعيا[منقولا من «رأى»]من رؤية العين ، فتعدّى بنقله إلى
الرباعي إلى مفعولين
الصفحه ١٣٠ : من الهاء والميم في (تَرَوْنَهُمْ) ؛ لأنّه من رؤية البصر ؛ بدلالة قوله : (رَأْيَ الْعَيْنِ.)
والمضمر
الصفحه ١٩٢ : تقديره : رؤية جهرة.
٦٣٨ ـ قوله
تعالى : (سُجَّداً) ـ ١٥٤ ـ حال من المضمر في (ادْخُلُوا).
٦٣٩ ـ قوله
الصفحه ٢١٧ :
(أَعْيُنَهُمْ) ، لأن (تَرى) من رؤية العين.
٧٢٣ ـ قوله تعالى
: (لا نُؤْمِنُ) ـ ٨٤ ـ في موضع نصب
الصفحه ٣٥٥ : من رؤية العين.
١١٥٦ ـ قوله
تعالى : (مَنْ يَأْتِيهِ) ـ ٩٣ ـ [«من»](٣) في موضع نصب ب (تَعْلَمُونَ
الصفحه ٣٥٩ :
تعالى : (ساجِدِينَ) ـ ٤ ـ حال من الهاء والميم في (رَأَيْتُهُمْ) ، لأنه من رؤية العين. وإنما أخبر عن
الصفحه ٣٦٦ :
موضع نصب نعت لمصدر محذوف تقديره : أريناه البراهين رؤية كذلك.
١١٨٥ ـ قوله
تعالى : (وَإِنْ
الصفحه ٥٨٦ : ) ـ ٧٥ ـ نصب على الحال ؛ لأنّ (تَرَى) من رؤية العين [يتعدّى إلى مفعول واحد](٥). وواحد (حَافِّينَ) : حافّ
الصفحه ٥٩٥ :
١٩٤٥ ـ قوله
تعالى : (خاشِعَةً) ـ ٣٩ ـ نصب على الحال من (الْأَرْضَ) ؛ لأن (تَرَى) من رؤية العين