الصفحه ٥٦٦ : (يَسَّمَّعُونَ) في قراءة من خفّف السين (١). وهو (٢) لا يحتاج إلى حرف جر ؛ [لا تقول : سمعت إليك ؛](٣) لأنه جرى
الصفحه ٧٠٧ : جعل «سال» من (٣)
«السيل» ، لم تكن الباء بمعنى «عن» ، وكانت على بابها ، وأصلها للتعدي. وأما
الهمزة في
الصفحه ٣٨٩ : وسكّرت أبصارنا. والهاء [في](٤)
(فِيهِ) للباب.
١٢٥٧ ـ قوله
تعالى : (وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ
بِرازِقِينَ
الصفحه ٧٩٣ : والاعتبار ذلك الوقت ، إنما الاعتبار في الدنيا. ولا
يعمل ما بعد «إنّ» (٥)
فيما قبلها ؛ لو قلت : يوم الجمعة
الصفحه ٢٤٩ : اليوم أو ضحى الغد
أي : لعلّ منيتي.
وانظر : الكشف ٤٤٤/١ ؛ وإعراب القرآن
للنحاس ٥٧٣/١.
(٤) في
الصفحه ٧٣ : ) [على اختلاف في ذلك قد تقدم شرحه](٦). ومثله في التفسير : (وَالَّذِينَ آمَنُوا) ـ ٨٢ ـ إلى قوله تعالى
الصفحه ٣١ : ، يريدون : لله أبوك ، فأخّروا العين في موضع
اللام لكثرة استعمالهم له. ويدل عليه أيضا قولهم (٣) :
* لاه
الصفحه ٢٩١ : «منهم».
(٣) أي في قوله تعالى
: (وَإِذْ
نَتَقْنَا).
(٤) مرّ شرح الفرق
بين «نعم» و «بلى» في سورة
الصفحه ٤٣٩ : ء في اللسان مادة(هبا) ، وغريب الحديث لأبي عبيد ٣٣٥/١ وشرح أبيات
المشكلة الإعراب ، ص ٢٧٨ ؛ وهو في الهمع
الصفحه ٥١٧ : لمبتدإ أو حالا ، وقد تقدّم شرحه.
ولا يجوز أن (٤) يعمل في قوله تعالى (فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا) ، وهو حال
الصفحه ١٢٨ : ». والكتاب هو : «شرح اختلاف العلماء في قوله تعالى :
(وَما
يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ).
الصفحه ٥٠٧ :
رَبَطْنا عَلى قَلْبِها) ـ ١٠ ـ (إِنْ) في موضع رفع ، والجواب محذوف ، وقد تقدم شرحه (٢).
١٦٥١ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٢٢٢ :
٧٣٥ ـ قوله
تعالى : (إِنْ تُبْدَ لَكُمْ
تَسُؤْكُمْ) ـ ١٠١ ـ شرط وجوابه ، والجملة في موضع خفض على
الصفحه ٢٨٣ :
قولك : خرجت فإذا زيد قائم ، [والعامل في «إذا» الخروج] (٥). ويجوز نصب «ثعبان» و «قائم» على الحال
الصفحه ٣٩٧ :
[على البدل](١) من (الَّذِينَ هاجَرُوا). أو في موضع نصب على البدل من الهاء والميم في