الصفحه ٣٢٩ : (٨).
__________________
(١) تكملة من : (ظ ، ق
، د).
(٢) في(ح) : «اللفظة»
وأثبت ما في : (ظ ، ق ، د).
(٣) قرأ نافع وابن عامر
الصفحه ٤٦٥ :
الجمع في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها
الصفحه ٥٤٣ : ».
(٤) في الأصل : «ليستا».
(٥) في الأصل : «ابتداء».
(٦) قرأ نافع ، وأبو جعفر ، وأبو عمرو «منساته» بالألف
الصفحه ١٥٢ : (٢) : «يضوره» فيجب أن يجوز ضمّ الضاد (٣).
٤٤٠ ـ قوله
تعالى : (وَإِذْ غَدَوْتَ) ـ ١٢١ ـ (إِذْ) في موضع نصب
الصفحه ١٨٦ :
٥٩٤ ـ قوله
تعالى : (أَنْ يُقاتِلُوكُمْ) ـ ٩٠ ـ «أن» في موضع نصب مفعول من أجله.
٥٩٥ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٢٣١ : ) على المعنى ؛ لأن «أن» وما بعدها هو الفتنة في المعنى ؛
لأن اسم «كان» هو الخبر في المعنى ؛ إذ هي داخلة
الصفحه ٢٣٧ : ٣٢٢/١ ؛ والعكبري ١٤١/١ ؛ وتفسير القرطبي ٤٣٦/٦.
(٣) وهي قراءة نافع وأبي جعفر ، كما في الإتحاف ص ٢٠٩
الصفحه ٢٨٢ : ـ (إِنْ) في موضع نصب على الاستثناء المنقطع. وقيل : تقدير (إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ :) إلا بمشيئة الله
الصفحه ٥٦١ :
بالابتداء ، والجملة الخبر ، و (إِنْ) وما بعدها في موضع التفسير ل (آيَةٌ) ، فمن أجل تعلّق (إِنْ
الصفحه ١٠٨ : على نكاح ، فإن جعلته من
السّرّ الذي هو الإخفاء كان نصبه على الحال من المضمر في (تُواعِدُوهُنَّ) تقديره
الصفحه ٢٥٠ :
__________________
(١) وهي
قراءة نافع وابن عامر ، وقرأ الباقون بالضم. النشر ٢٥٢/٢ ؛ والإتحاف ص ٢١٥.
(٢) في الأصل : «يقابلوه
الصفحه ٢٥٩ : /٧.
(٧) في(ظ) : «يتطعمه» ، وكذا هو في العكبري ، وتفسير القرطبي.
(٨) وهي قراءة نافع ، وأبي عمرو ، وعاصم
الصفحه ٢٨١ : ، أو جعل «غيرا» بمعنى «إلا» ، فأعربها بمثل
إعراب ما بعدها في هذا الموضع ، وهو الرفع على البدل من (إِلهٍ
الصفحه ٢٩٣ : قراءة من قرأ (شُرَكاءَ) جمع شريك ، ولو لم يقدّر الحذف فيه ، لم يكن ذلك ذما
لهما ؛ لأنه يصير المعنى
الصفحه ٤٤٥ :
أنت الله الموعد الذي قدّر أن ستأتيه (١).
١٤٥٤ ـ قوله
تعالى : (كَذلِكَ نَقُصُ) ـ ٩٩ ـ الكاف في