الصفحه ٥٣٧ :
١٧٤٣ ـ قوله
تعالى : (وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَ) ـ ٣٣ ـ من كسر (١) القاف جعله من الوقار والتوقر في
الصفحه ٣٩٢ :
وحذف الياء لأن الكسرة تدلّ عليها ، وفيه بعد ؛ لكسر نون الإعراب ، وحقّها
الفتح لالتقاء الساكنين
الصفحه ١٤٠ :
__________________
(١) في (ح) : «الكلمة اسم لعيسى». وفي (ق) : «الكلمة اسما لعيسى» وأثبت ما جاء
في ظ.
(٢) قرأ بالكسر نافع
الصفحه ١٦٨ : ». (أبو البقاء ١ / ٩١؟؟؟).
(٣) زيادة في الأصل.
(٤) قرأ بغير ألف ابن عامر ، ووافقه نافع ، وقرأ الباقون
الصفحه ٦٧٠ : ء ، و (ما هُنَّ
أُمَّهاتِهِمْ) الخبر ؛ وأتت (ما) في هذا [عاملة](٢) على لغة أهل الحجاز. ويجوز أن يكون «الذي
الصفحه ٩٨ : فيه (أُحِلَّ)] ، و (الرَّفَثُ) مفعول لم يسم فاعله (٢).
٢٢٠ ـ قوله تعالى
: (وَتُدْلُوا بِها
إِلَى
الصفحه ٢٧٧ :
__________________
(١) زيادة في الأصل.
(٢) وهي قراءة نافع وأبي
عمرو وعاصم ويعقوب ، أي بإسكان النون مخففة من «أن» ورفع «لعنة
الصفحه ٩٦ :
السعة (١). فإن جعلت نصب «الأيام» على الظرف ، والعامل فيها (الصِّيامُ) جاز جميع ما امتنع إذا جعلت
الصفحه ٢٠٠ :
٦٦٩ ـ قوله
تعالى : (وَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ) ـ ٥ ـ العامل في الظرف محذوف تقديره
الصفحه ٣٤٣ : ، فلم تؤمنوا بها ، ولم تعم الأخبار نفسها عنهم ، ولو
عميت هي لكان لهم في تلك (١) عذر ، وإنما عموا هم عنها
الصفحه ٥٧٩ : ) وما بعده نصب على البدل من (عِبادَنا) ، فهم كلهم داخلون في العبودية والذكر (١). ومن (٢) قرأه «عبدنا
الصفحه ١١٩ : ونافع وأبو جعفر وخلف بالجزم
وبالنون في أوله. التيسير ، ص ٨٤ ؛ والنشر ٢ / ٢٢٨ ؛ والإتحاف ص ١٦٥.
(٢) في
الصفحه ١٧٦ :
٥٣٥ ـ قوله
تعالى : (فَرِيضَةً) ـ ٢٤ ـ حال ، وقيل : مصدر في موضع الحال.
٥٣٦ ـ قوله
تعالى : (أَنْ
الصفحه ٢٥٧ :
سيبويه وغيره ، إذا كان لا يتصرّف ، لو قلت : زيد قائما في الدار ، لم يجز ؛
[لأن العامل في قائم
الصفحه ٢٧٠ : ـ قوله
تعالى : جميعا. حال من المضمر في «اهبطا» (٣). (بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ
عَدُوٌّ) ـ ٢٤ ـ ابتداء وخبر في