الصفحه ٦٨٧ : بالابتداء ، وقيل : بإضمار فعل.
٢٢٧٢ ـ قوله تعالى : (يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ)
ـ ٩ ـ «يَوْمَ» ظرف ، والعامل فيه
الصفحه ٨٥٨ : عيسى البابي الحلبي ، القاهرة ١٩٦٤
م.
ـ البيان في
غريب إعراب القرآن ـ لابن الأنباري (أبو البركات
الصفحه ٤٧١ : (ح) : «إن زيدا
يكلم عمرا في زيد» وكذا البيان لابن الأنباري.
(٥) قرأ نافع : «تهجرون»
بضم التاء وكسر الجيم
الصفحه ٥٩٩ :
١٩٦٥ ـ قوله
تعالى : (وَيَسْتَجِيبُ
الَّذِينَ آمَنُوا) ـ ٢٦ ـ (الَّذِينَ) في موضع نصب ، لأن المعنى
الصفحه ٤٩٤ : ، لأنهم كانوا يعبدون الله تعالى مع
أصنامهم.
١٦٠٨ ـ قوله
تعالى : (فارِهِينَ) ـ ١٤٩ ـ حال من المضمر في
الصفحه ٦٦٣ : /٢.
(٢) في الأصل : «كفخذ» بإسكان الخاء.
(٣) قرأ بكسر الميم نافع وحفص وحمزة والكسائي وخلف. النشر ٢٣٤
الصفحه ٨٥١ : الحجاز والأمصار ، وردت
عنه الرواية في حروف القرآن ، قرأ على أنس بن مالك ، وعرض عليه نافع بن أبي نعيم
الصفحه ٥٦٩ :
الله عما قال علوّا كبيرا] ، وقوله إلحاد ،
__________________
(١) في سائر النسخ : «ابتداء وخبر
الصفحه ٨١٤ : ، ويصير إلى النفي (٢)
، فبعد (٣)
ما هو دعاء وتعوّذ يصير خبرا[نفيا]معترضا بين تعوّذين ، وذلك إلحاد ظاهر
الصفحه ١٩٨ : (٢) ، وإنّما معناه : إن وقع مثل ذلك أتغضب؟ وجواب الشرط ما قبله. ومن قرأ
بالفتح ف (أَنْ) في موضع نصب مفعول من
الصفحه ٥٩٣ : التذكير لقال : سبعة سماوات (٤).
١٩٣٨ ـ قوله
تعالى : (وَيَوْمَ يُحْشَرُ
أَعْداءُ اللهِ) ـ ١٩ ـ العامل في
الصفحه ٧٦٥ : تُبْلَى السَّرٰائِرُ)
ـ ٩ ـ «يَوْمَ» ظرف ، والعامل فيه «لقادر» ولا يعمل فيه «على رجعه» ؛ لأنّك[كنت]تفرق
الصفحه ٣٤٨ : : لا خيرا من زيد في الدار ، ونظيره : (لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ)(١) وسيأتي في موضعه إن شاء الله
الصفحه ٢٦٧ : (٥) خارجة عن نافع همز «معايش» ؛ ومجازه أنه شبّه الياء
الأصلية بالزائدة ، فأجراها مجراها ، وفيه بعد ، وكثير
الصفحه ١٢٩ : تعالى : (تُقاتِلُ) ـ ١٣ ـ في موضع النعت ل (فِئَةٌ) ، ولو خفضت (فِئَةٌ) على البدل من (فِئَتَيْنِ) لجاز