الصفحه ١٣٥ :
ويجوز أن يكون العامل «قدير» أي : قدير في يوم تجد (١).
٣٧٣ ـ قوله
تعالى : (مُحْضَراً) ـ ٣٠ ـ حال
الصفحه ٢٧٨ :
إياس من الدخول. وإن جعلت معناه : أنهم لم يدخلوا بعد ، ولكنّهم يطمعون في
الدخول ، لم يكن للجملة
الصفحه ٦١٥ : ، و (مَحْياهُمْ) مبتدأ ، أي : محياهم ومماتهم سواء ، أي مستوين (٢) في البعد عن رحمة الله ، والضميران في (مَحْياهُمْ
الصفحه ٦٤٢ :
تعالى : (هَنِيئاً) ـ ١٩ ـ نصب على المصدر.
٢١١٣ ـ قوله
تعالى : (بِكاهِنٍ وَلا
مَجْنُونٍ) ـ ٢٩ ـ يجوز في
الصفحه ٧٠٩ : قطعته مما قبله.
٢٣٣٨ ـ قوله تعالى : (هَلُوعاً)
ـ ١٩ ـ حال من المضمر في «خُلِقَ» وهي الحال المقدّرة
الصفحه ٢١٣ :
قال الفراء : (١) هو معطوف على المضمر في (هادُوا) ، وهو غلط ؛ لأنه يوجب أن يكون (الصَّابِئُونَ
الصفحه ٣٨١ : ، هذه صفته.
١٢٣٦ ـ قوله
تعالى : (فِي يَوْمٍ عاصِفٍ) ـ ١٨ ـ أي عاصف ريحه ، كما تقول : مررت برجل قائم
الصفحه ٦٧٧ : : (يَوْمَ الْقِيامَةِ
يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ) ـ ٣ ـ (يَوْمَ) ظرف ، العامل فيه (تَنْفَعَكُمْ) ، وتقف على
الصفحه ٧٣٤ : ء لالتقاء
الساكنين ، فبقيت السين مكسورة في اللفظ ، فدل جمعه على أنه يجمع كسائر الجموع ، والجموع
كلها منصرفة
الصفحه ٤٣٧ : ـ قوله
تعالى : (مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ
الزِّينَةِ) ـ ٥٩ ـ الرفع في (يَوْمُ) على
الصفحه ٥٩٠ :
١٩٢٢ ـ قوله
تعالى : (وَيَوْمَ تَقُومُ
السَّاعَةُ) ـ ٤٦ ـ (يَوْمَ) نصب ب (أَدْخِلُوا) إذا وصلت
الصفحه ٦٤ :
الضمائر لأضفت (يَوْماً) إلى (لا تَجْزِي) ، كما قال : (يَوْمُ لا
يَنْطِقُونَ)(١) ، و (يَوْمَ لا
الصفحه ٦٢٠ :
٢٠٣٨ ـ قوله تعالى
: (وَلَقَدْ
مَكَّنَّاهُمْ فِيما إِنْ مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ) ـ ٢٦ ـ «ما» بمعنى
الصفحه ٧٩٤ :
كلامين ، وإضمار عامل
ل «يوم» ؛ كأنك قلت : اذكر يوم الجمعة ، ثم قلت : إنّ زيدا لقائم ، فلا يعمل
الصفحه ٧٠٣ :
«أَدْرٰاكَ» المفعول
الأول ، والجملة في موضع الثاني. ومثله : (وَمٰا
أَدْرٰاكَ مٰا يَوْمُ الدِّينِ