الصفحه ١٥ : ؛ جعلتها متأخرة
في الرتبة بالنسبة إلى باقي النسخ. وقد قمت بمقابلتها مع النسخ الأخرى ، وأثبتّ
منها ما رأيته
الصفحه ١٨٨ : )(١) ، وقد مضى شرحه والاختلاف فيه ، إلا أنك في هذا لا تجعل (جادَلْتُمْ) حالا ، إلا أن تضمر معه «قد».
٦١٣
الصفحه ١٩٠ :
الفرّاء (١) : (ما) في (وَما يُتْلى
عَلَيْكُمْ) في موضع خفض ، عطف على الضمير في (فِيهِنَّ) ، وذلك
الصفحه ١٢٢ : » ، و (رَجُلَيْنِ) خبرها. وقيل : التقدير : فرجل وامرأتان يشهدون. وهذا
الخبر المحذوف هو العامل في (أَنْ تَضِلَّ
الصفحه ١٧٩ : هادوا قوم يحرفون ، فتتعلق (مِنَ) بمحذوف ، كما تتعلق حروف الجر إذا كانت أخبارا ؛ وقد
مضى شرح هذا الأصل
الصفحه ٤٨٩ :
أي لو لا صبرنا ، [وقد تقدّم (١) شرحها].
١٥٩٢ ـ قوله
تعالى : (وَأَناسِيَّ كَثِيراً) ـ ٤٩ ـ واحد
الصفحه ٨٠٨ : ، بالنصب
، [على النعت على موضع «زيد» ؛ لأنه في موضع نصب بالنداء] (٢)
، وقد مضى شرحه. و «ما» في الأربعة
الصفحه ١٥١ :
بهمزة بعد الهاء ، فلا تكون إلّا بدلا من همزة.
٤٣٧ ـ قوله
تعالى : (تُحِبُّونَهُمْ) ـ ١١٩ ـ في
الصفحه ٤١٥ : . وسنذكر شرح الاختلاف في (أَيُّ) في مريم (٣).
١٣٥٢ ـ قوله
تعالى : (شَطَطاً) ـ ١٤ ـ نعت لمصدر محذوف تقديره
الصفحه ٤٠١ : ) لأفعل ، ولطول الاسم ؛ لأن (مِنْ) وما بعدها من تمام «أفعل» ؛ وإنما فرّق البصريون في هذه
الآية ، ولم
الصفحه ٤٠٧ :
بعسى ، وقد [تقدم] شرح ذلك (١). و «الرحمة» هنا بعث محمد عليهالسلام ، و (عَسى) من الله واجبة ، فقد
الصفحه ٥٥٠ : ، وقد تقدّم في أول النساء (١) شرح هذا.
١٧٩٢ ـ قوله
تعالى : (هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ) ـ ٣ ـ من
الصفحه ٨٠٩ :
مشكل إعراب سورة
«الفتح» (١)
٢٦١٦ ـ قوله تعالى : (إِذٰا جٰاءَ نَصْرُ
اللّٰهِ)
ـ ١ ـ «العامل في
الصفحه ٤٥٤ : في صاحبي الحال (١).
__________________
ـ ولم يعرف قائله. وهو في المحتسب ٢٥٤/١ ؛ وشرح الشواهد
الصفحه ٧٢٣ : ـ قوله تعالى : (عَلَيْهٰا تِسْعَةَ عَشَرَ)
ـ ٣٠ ـ «تِسْعَةَ عَشَرَ» في موضع رفع بالابتداء ، و «عَلَيْهٰا