الصفحه ٢٨٣ :
قولك : خرجت فإذا زيد قائم ، [والعامل في «إذا» الخروج] (٥). ويجوز نصب «ثعبان» و «قائم» على الحال
الصفحه ٢٨٤ : ](١)
فنصب الركوب ، [أي
اركبوا ، أو افعلوا الركوب](٢). وأجاز بعض النحويين أن تكون (أَنْ) في موضع رفع على معنى
الصفحه ٤٥٢ : ، أو
عند اشتغال المفعول به بحرف الجر ، نحو : قيم وسير بزيد. فأما الياء فأسكنها في
موضع الفتح ، كما
الصفحه ٦٥٩ : الذي بعدها فيها ؛ لأنها مضافة إلى ما بعدها من الفعل ، نحو : [(أَإِذا مِتْنا)(٢)] ، (أَإِذا كُنَّا
الصفحه ٧٠٧ :
أَنْفَقْتُمْ)
(١) ، فإذا اقتصرت على
واحد ، جاز أن يتعدى بحرف جر إلى ذلك الواحد ، نحو قوله تعالى
الصفحه ٢٨ : ظاهر من ذكر الفاعل والمفعول ، واسم «إنّ» وخبرها ؛ في
أشباه لذلك ، يستوي في معرفتها العالم والمبتدئ
الصفحه ٦٦ : ـ مصدر في موضع الحال من المضمر في (قُلْتُمْ).
١٠٣ ـ قوله
تعالى : (رَغَداً) ـ ٥٨ ـ مثل الأول.
١٠٤
الصفحه ٩٩ :
في جميع وجوهه. فأما قوله تعالى : (وَلَيْسَ الْبِرُّ
بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ) ـ ١٨٩ ـ فلا يجوز
الصفحه ١٢٤ :
٣٣٣ ـ قوله
تعالى : (فَلْيُؤَدِّ الَّذِي
اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ) ـ ٢٨٣ ـ الياء التي في اللفظ في
الصفحه ١٣١ : ، الذي قامت
اللام مقامه ، بمنزلة قولك : لله الحمد. ويجوز الخفض في (جَنَّاتٌ) على البدل من «بخير من ذلكم
الصفحه ١٦٥ : أُضِيعُ) ـ ١٩٥ ـ «أنّ» في موضع نصب ، أي : بأنّي. وقرأ ابن عمر (١) : «إني» بالكسر ، على تقدير : فقال : إني
الصفحه ٣٢٠ : . ولو أضمرت مفعولا ثالثا
لحسن تقدير زيادة «من» على مذهب الأخفش ؛ لأنه قد أجاز زيادة (مِنْ) في الجواب
الصفحه ٤١٦ : الإضافة إلى الجمع ؛ لأنّ
أصل هذا العدد أن يضاف إلى واحد يبين جنسه ، نحو : عندي مائة درهم ومائة ثوب ، فنوّن
الصفحه ٤٩٨ : ) في موضع نصب على حذف حرف الجر ، أي : نودي لأن بورك
وبأن بورك ، والمصدر مضمر يقوم مقام الفاعل ، أي
الصفحه ٦٤٩ : (١) ؛ لأن المصحف كتب بلفظ الإدراج ووصل الكلام ، ولم يكتب على حكم الأصل
والوقف. وقد غلط بعض النحويين فقال