الصفحه ٣٠٨ : من النحويين ، حتى يؤكد ؛ وقد أجازه
كثير منهم في هذا الموضع ، وإن لم يؤكّد ، لأن المجرور يقوم مقام
الصفحه ٣٨١ : ، هذه صفته.
١٢٣٦ ـ قوله
تعالى : (فِي يَوْمٍ عاصِفٍ) ـ ١٨ ـ أي عاصف ريحه ، كما تقول : مررت برجل قائم
الصفحه ٤٥٣ : الثاني نحو : تتغافر الذنوب ، وتتناتج الدوابّ.
والنونان في (نُنْجِي) قد اختلفت حركتهما ، فلا يجوز حذف
الصفحه ٦٦٠ : أن يقع نحو : (إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ)(٢) و (إِذَا السَّماءُ
انْفَطَرَتْ)(٣) و (إِذَا السَّما
الصفحه ١٤٢ : أوتيتم تصدقون أو تقرون ونحوه. وحسن الابتداء ب (إِنَّ) ؛ لأنّها قد اعتمدت على حرف الاستفهام ، فهو في
الصفحه ٤١٠ :
موضع الحال تقديره : ندعوهم ومعهم كتابهم الذي فيه أعمالهم ، كأنه في
التقدير : ندعوهم ثابتا معهم
الصفحه ٥١٥ : «النحويين» كلام مقحم على كتاب المشكل ، وهو ساقط في باقي النسخ ، فآثرت
إثباته في الهامش ، وهو :
«زيادة من
الصفحه ٦٥٧ : مفعولين ، أحدهما بحرف جرّ غير الباء ، نحو : أخذت ثوبا من زيد ، فهذا
المعنى غير معنى الأول ، فلا يحسن مع
الصفحه ٧٤ : الله ، فلما
حذفت «أن» ارتفع الفعل. وقيل : هو قسم معناه : والله لا تعبدون. وقيل : (لا تَعْبُدُونَ) في
الصفحه ٧٣٢ : السعادة ، وإمّا أن يحدث منه الكفر ، فهي
علامة الشقاوة ، وذلك كلّه على ما سبق في علم اللّه تعالى فيهم
الصفحه ٦٨٧ : » لأنّه ردّه على معنى «بَشَرٌ» ، لأنه بمعنى الجماعة في هذا
الموضع ، ويكون للواحد نحو قوله تعالى : مٰا
الصفحه ٧٣٠ : )
ـ ٤٠ ـ لا يجوز الإدغام في الياءين عند النحويين (١)
، كما لا يجوز إذا لم تنصب الفعل ؛ لأنك لو أدغمت
الصفحه ٨٥٠ :
ـ محمد بن
المستنير : قطرب ، نحوي ، عالم بالأدب واللغة ، من أهل البصرة. وهو أول من وضع «المثلث»
في اللغة
الصفحه ٨٦ : مضمر فيها [بمعنى
: التولية](٣) ، أي وإن كانت التولية نحو المسجد الحرام لكبيرة ، و (إِنْ) بمعنى «ما
الصفحه ٨٤٧ : القراء ١ / ٦١٣ ، ومراتب النحويين ، ص ٢١).
ص ١٦٥ ، ٢٠٥ ، ٣٠٨
، ٣٣٩ ، ٣٥٣ ، ٤٧٤ ، ٥٤٨ ، ٥٥٥ ، ٥٧٥ ، ٥٨٧