الصفحه ٢٥٥ :
بمنزلة الصلة](٤) وذلك إنّما يجوز عند النحويين في الشعر ، وأكثر ما يأتي
في الظروف [كما قال الشاعر
الصفحه ٤٠٢ : الكوفيون (٧) : إن «الضّيق» بالفتح يكون في القلب [والصدر] ، وبالكسر يكون في الثوب
والدار [ونحو ذلك] ؛ [تقول
الصفحه ٤١٥ : طَعاماً) ـ ١٩ ـ فالرفع عند أكثر النحويين في هذا على الابتداء ،
وما بعده خبره ، والفعل وهو (لِنَعْلَمَ
الصفحه ٤٣٤ : : (وَتَخِرُّ الْجِبالُ
هَدًّا) ـ ٩٠ ـ (هَدًّا) مصدر.
__________________
ـ ١٣٤/١١.
(١) جاء في تفسير
الصفحه ٣٦٣ : الألف قلبت ياء ، وأدغمت
في ياء الإضافة ، ومثله (هُدايَ)(٦). وقد قرأه (٧) الكوفيون بغير ياء ، كأنهم جعلوا
الصفحه ٨٥٢ :
، ٦٤٧
ـ النحاس : أبو
جعفر ، أحمد بن محمد بن إسماعيل بن يونس المرادي ، من أئمة العلم واللغة في مصر
الصفحه ٢٩ : بين ما يخفض ، ولا
يكون إلا حرفا نحو : «الباء» و «اللام» وبين ما يخفض ، وقد يكون اسما نحو : «الكاف
الصفحه ٣٢٦ :
متاع ، أو هو متاع ، فتكون (عَلى أَنْفُسِكُمْ) خبر (بَغْيُكُمْ) ويكون فيه ضمير يعود على المبتدأ
الصفحه ٥٠٦ : ) في موضع رفع بمعنى : هذه تلك ، و (آياتُ) بدل منها. ويجوز في الكلام أن تكون (تِلْكَ) في موضع نصب
الصفحه ٦٠ : «ملك» ؛ فإن زدت «من ماله» ونحوه ، جاز أن يكون حالا من المضمر ومن
الدار (٣). فكذلك الآية ، لمّا كان في
الصفحه ٥٠ : تكون الكاف خبره ، تقديره : أو مثلهم مثل صيّب.
٤٤ ـ قوله
تعالى : (يَجْعَلُونَ) ـ ١٩ ـ في موضع الحال من
الصفحه ١٢١ :
ويثنّى بالياء لأجل الكسرة التي في أوّله. وكذلك يقولون في ذوات الواو
الثلاثية ، إذا انكسر الأوّل
الصفحه ٦١٩ :
المصادر من أفعال جارية عليها ، فالاختيار فيها إذا كانت معرفة الرفع ، ويجوز
النصب نحو : الحمد الله والحمد
الصفحه ٥٧٦ : ) :
__________________
(١) في(ح ، ظ ، ق ، د ، ك) : «نحو إيه وإيه ، وصه وصه».
(٢) كتاب سيبويه ٢٨/١.
(٣) في الأصل : «وقتها
الصفحه ٢١٣ :
قال الفراء : (١) هو معطوف على المضمر في (هادُوا) ، وهو غلط ؛ لأنه يوجب أن يكون (الصَّابِئُونَ