(أَعْيُنَهُمْ) ، لأن (تَرى) من رؤية العين.
٧٢٣ ـ قوله تعالى : (لا نُؤْمِنُ) ـ ٨٤ ـ في موضع نصب على الحال من المخبرين في (لَنا) كما تقول : ما لك قائما؟.
٧٢٤ ـ قوله تعالى : (تَجْرِي) ـ ٨٥ ـ في موضع نصب على النعت ل (جَنَّاتٍ).
٧٢٥ ـ قوله تعالى : (خالِدِينَ فِيها) ـ ٨٥ ـ حال من الهاء والميم في (فَأَثابَهُمُ).
٧٢٦ ـ قوله تعالى : (فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ) ـ ٨٩ ـ رفع على الابتداء ، والخبر محذوف ، أي فعليه صيام ثلاثة أيام.
٧٢٧ ـ قوله تعالى : (بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ) ـ ٩٤ ـ (مِنَ) للتبعيض ، لأنّ المحرّم صيد البر خاصّة ، ولأنّ التحريم إنما وقع في حال الإحرام خاصة. وقيل : (مِنَ) لبيان الجنس ، فلمّا قال : (لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللهُ بِشَيْءٍ) لم يعلم من أي جنس هو ، فبيّن ب «من» فقال : (مِنَ الصَّيْدِ) ، كما تقول : لأعطينّك شيئا من الذهب.
٧٢٨ ـ قوله تعالى : (وَأَنْتُمْ حُرُمٌ) ـ ٩٥ ـ ابتداء وخبر ، في موضع نصب على الحال من المضمر في (لا تَقْتُلُوا). و (مُتَعَمِّداً) حال من المضمر المرفوع في (قَتَلَهُ).
٧٢٩ ـ قوله تعالى : (فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ) ـ ٩٥ ـ «جزاء» مرفوع بالابتداء ، وخبره محذوف ، أي : فعليه جزاء. ومن نوّن (١) «جزاء» جعل «مثل» صفة له ، و «من النّعم» صفة أخرى ل «جزاء». ويجوز أن تكون (مِثْلُ) بدلا من «جزاء» ، و «من» في قوله : (مِنَ النَّعَمِ) لا تتعلق ب «جزاء» ؛ لأنها تصير في صلته ؛ والصفة لا تدخل في صلة الموصوف ؛ لأنّها
__________________
(١) قرأ عاصم وحمزة والكسائي ويعقوب (فجزاء) بالتنوين ، و (مثل) برفع اللام ، وقرأ الباقون بغير تنوين وبخفض اللام. النشر ٢٤٦/٢ ؛ والإتحاف ص ٢٠٢.