الصفحه ٣٠٩ : عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى) قال : في السماء السابعة ، وأمّا الرد على من أنكر خلق
الجنة والنار ، فقوله
الصفحه ٣٥٨ : ءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)
، قال : «في
الظاهر مخاطبة للجنّ والإنس ، وفي الباطن فلان وفلان (١).
وقال أبو عبد
الصفحه ٣٧٣ : : (زوجة الجنّة تقول لزوجها .. أقسم بعزة ربي أني لم أجد شيئا أفضل منك في
الجنّة ، فالشكر لله وحده ، الذي
الصفحه ٣٨٠ : جني قط : (فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ)
، يعني خيرات
الأخلاق حسان الوجوه : (كَأَنَّهُنَّ
الْياقُوتُ
الصفحه ٣٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه سئل عن أطفال المشركين ، فقال : «هم خدّام أهل
الجنّة (٢).
أقول : ويضيف
القرآن أن هؤلا
الصفحه ٣٩٦ : الناطق (٢).
وقال علي بن
إبراهيم ، قوله تعالى : (وَظِلٍّ مَمْدُودٍ) [قال : ظل ممدود] وسط الجنة في عرض
الصفحه ٤١٢ :
قال : «إن نفس
المحتضر إذا بلغت الحلقوم وكان مؤمنا ، رأى منزله في الجنة ، فيقول : ردوني إلى
الدنيا
الصفحه ٤٣٩ : ونوره ، فإذا أتى
على آخرهم قيل لهم : قد عرفتم صفتكم (١) ومنازلكم في الجنة ، إن ربكم يقول : إن لكم عندي
الصفحه ١٤ : ، فيبعث الله عند صخرة بيت المقدس ، فيحشر أهل الجنة عن
يمين الصخرة ، ويزلف المتقين وتصير جهنم عن يسار
الصفحه ١٠٩ : جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) إلى قوله تعالى : (إِلَّا الْمَوْتَةَ
الْأُولى) يعني في الجنة غير الموتة التي في الدنيا
الصفحه ١٣٩ : الَّذِينَ
نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا وَنَتَجاوَزُ عَنْ سَيِّئاتِهِمْ فِي
أَصْحابِ الْجَنَّةِ
الصفحه ٢٥٨ : الجنة.
قال أبو عبد
الله عليهالسلام : «طوبى لهم [إنهم] لم يروا هموم الدنيا وغمومها (١).
* س ١٣ : ما
الصفحه ٣١١ : ، إنهما من قطف الجنة ، فلا يأكل
منهما إلا أنت ووصيك علي بن أبي طالب ، قال : فأكل رسول الله
الصفحه ٣٦٥ :
* س ١٠ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ
الصفحه ٣٦٦ :
قوله تعالى : (بِسُلْطانٍ) أي بحجّة (١).
أقول : وقيل
قوله : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ