الصفحه ٢٥٤ : يرجع مالك ،
فيقبل علي ومعه مفاتيح الجنة ومقاليد النار ، حتى يقعد على عجزة (١) جهنم ، ويأخذ زمامها بيده
الصفحه ٢٩٧ : نبي من جهة
الله. (أَمْ عِنْدَهُمْ
خَزائِنُ رَبِّكَ) أي بأيديهم مفاتيح ربك بالرسالة ، فيضعونها حيث
الصفحه ١٤٩ :
تهجد بالقرآن في جوف الليل ، فمرّ به نفر من الجنّ ، فلما سمعوا قراءة رسول
الله
الصفحه ٢٧٣ : الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (١٥)
آخِذِينَ
ما آتاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذلِكَ
الصفحه ٣٧٦ : ، وهما لأصحاب اليمين ، وهي جنة النعيم
وجنة المأوى ، وفي هذه الجنان الأربع فواكه في الكثرة كورق الشجر
الصفحه ٣٥٢ :
الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ)(١).
وعن محمد
الصفحه ٣٧٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد دخل الجنّة ورأى النار ، لما عرج به إلى السماء.
قال : فقلت
الصفحه ٣٧٧ :
قال : وقلت له
: إن المؤمنين يدخلان الجنة ، فيكون أحدهما أرفع مكانا من الآخر ، فيشتهي أن يلقى
الصفحه ٣٨٩ : السابقون (١).
أقول : ثم يوضح
ـ في جملة قصيرة ـ المقام العالي للمقرّبين حيث يقول سبحانه : (فِي جَنَّاتِ
الصفحه ٧٨ : وَكانُوا مُسْلِمِينَ (٦٩) ادْخُلُوا
الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْواجُكُمْ تُحْبَرُونَ (٧٠)
يُطافُ
عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٥٠ :
من جن نصيبين ، والثمان من بني عمرو بن عامر من الأحجر ، منهم شضاه ، ومضاه
، والهملكان ، والمرزبان
الصفحه ١٦٢ :
* س ٧ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(مَثَلُ الْجَنَّةِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيها أَنْهارٌ
الصفحه ٢٠٩ : موضعكم ومنازلكم من
الجنة ، إن ربكم يقول : عندي لكم مغفرة وأجر عظيم ـ يعني الجنة ـ فيقوم علي بن أبي
طالب
الصفحه ٢٤٦ : أبا هذا البشر وخلق ذريته منه ، لا والله ما خلت
الجنة من أرواح المؤمنين منذ خلقها ، ولا خلت النار من
الصفحه ٢٥٥ : كانوا لهم
ولجميع أهل محبتهم مبغضين؟. قلت : نعم. قال : «فلا يدخل الجنّة إلا من أحبّه من
الأولين والآخرين