الصفحه ٤٦ : :
(أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ
الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ (٥)
وَكَمْ
أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ
الصفحه ٧٢ : بن شعبة وعدّة من قريش ، فقالوا : ما رضي أن يضرب لابن عمه
مثلا إلا عيسى بن مريم! فأنزل الله على نبيه
الصفحه ١٠٣ : .
فقال له شامول
اليهودي ـ وهو يومئذ أعلمهم ـ ، أيها الملك إن هذا بلد يكون إليه مهاجر نبي من بني
إسماعيل
الصفحه ١٥١ : عليهالسلام بالصّحف وبعزيمة ترك كتاب نوح لا كفرا به ، فكل نبي جاء
بعد إبراهيم عليهالسلام أخذ بشريعة إبراهيم
الصفحه ١٨١ : جنات النعيم ، واسقوه من الرحيق
المختوم بمزاج الكافور (١).
ومن (خواص
القرآن) : روي عن النبي
الصفحه ١٩٢ : : عن هذا والله أردت أن
أسألك ، يابن رسول الله.
وذكر الحديث ،
إلى أن قال : «وقد قال النبي
الصفحه ١٩٦ : لَيْسَ
فِي قُلُوبِهِمْ) كذبهم في اعتذارهم بما أخبر عن ضمائرهم وأسرارهم أي :
لا يبالون استغفر لهم النبي
الصفحه ٢٠٩ : ، و (يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ)
، قال : علي بن
أبي طالب عليهالسلام (١).
وعن ابن عباس ،
أنه سئل النبي
الصفحه ٢١٧ : : نزلت في الوليد بن عقبة وذلك أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أرسله لجمع الزكاة من قبيلة بني المصطلق
الصفحه ٢٣٥ : )
، أي أتعلّمون [الله]
دينكم (٢).
وقال جماعة من
المفسرين إنه بعد نزول ما تقدم من الآيات آنفا جاء النبي
الصفحه ٤٢١ : .
فرجع علي عليهالسلام إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم [فتبسم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم] فقال : «يا
الصفحه ٤٥٧ : رِعايَتِها) وقيل : إن الرهبانية التي ابتدعوها لحاقهم بالبراري
والجبال في خبر مرفوع عن النبي
الصفحه ٤٥٨ : إلى أن
يبعث الله النبي الذي وعدنا به عيسى عليهالسلام ، يعنون محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم. فتفرقوا
الصفحه ١٢ : صنما ، فيخبر باسم نبي نبي ، ثم عرض عليه الأوصياء والوزراء ، فكان يخبر باسم
وصي وصي ، ووزير وزير. ثم عرض
الصفحه ١٦ : ]؟!
الجواب / قال
ابن شهر آشوب : من كتاب العلويّ البصري : أن جماعة من اليمن أتوا إلى النبي