الصفحه ١٤٥ : : الأحقاف أرض خلالها رمال. وقال الضحاك : جبل
بالشام يسمى بذلك ، قال العجاج : بات إلى أطات حقف أحقفا أي رمل
الصفحه ٢٥٣ : يوم القيامة حتى تنصب مع درجة النبيين ، وهي في درجة
النبيين كالقمر بين الكواكب ، فلا يبقى يومئذ نبي ولا
الصفحه ٦٤ : ؟ فقال : هذا نبيّ أهل الكوفة ، هذا
محمد بن علي. فقال : اشهد لآتينّه ، فلأسألنه عن مسائل لا يجيبني فيها
الصفحه ١٥٢ : والشرائع ، وذلك أنّ كلّ نبي كان بعد نوح عليهالسلام كان على شريعته ومنهاجه ، وتابعا لكتابه إلى زمن
إبراهيم
الصفحه ٣٣٤ : عشر رجلا أصحاب العقبة ليلة أربع عشرة
من ذي الحجّة ، فقالوا للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : ما من نبي
الصفحه ٣٣٥ :
أنها لا ترد عن موضعها. وأجمعوا أمرهم وجاءوا إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقالوا : يا محمد
الصفحه ١٨ : وصينا به آدم ونوحا وإبراهيم
والنبيين من قبلك (أَنْ أَقِيمُوا
الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ
الصفحه ١٠٧ : ، فمن هناك أعطي من
البهاء والجمال والنور ما لم نعطه.
ثم يجاوز حتى
يأتي صف النبيين والمرسلين في صورة
الصفحه ١٦١ : اللهَ
مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكافِرِينَ لا مَوْلى لَهُمْ).
[وقد ورد في
حديث أن النبي
الصفحه ٢٢٧ : ، وكنت مملوكا فأعتقني الله بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، هذا نسبي وهذا حسبي.
قال : «فخرج
النبي
الصفحه ٤٢٢ :
وعليك السلام يا أول يا آخر ، يا ظاهر يا باطن ، يا من ينجّي محبيه ، ويوثق
مبغضيه ، فقال له النبيّ
الصفحه ٤٥٥ : والشياطين ، وكان عليه مكتوبا : لا يزال أنبيائي يحاربون به ،
نبيّ بعد نبيّ ، وصدّيق بعد صديق ، حتى يرثه أمير
الصفحه ٧ : بين دعوة نبي وآخر
بحسب حاجة الزمان والمسيرة التكاملية للبشر (١).
وضروري أن نشير
إلى أنّ الآيات التي
الصفحه ١٤ : ، فقال : أشعرت أن ذلك علم لا يعلمه إلا نبيّ مرسل أو
وصي مؤازر ، قد أكرمه الله بمؤازرة نبيه أو عترة نبي
الصفحه ٢٤ :
فرائض الله تعالى ، فأيّ فضيلة وأي شرف يتقدّم هذا أو يدانيه؟
فأنزل الله
تعالى هذه الآية على نبيه