الصفحه ١٢٠ : الحسين عليهماالسلام أراد أن يضرب غلاما له ، فقرأ : (قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا
لِلَّذِينَ لا
الصفحه ١٩٧ : يشركهم فيها غيرهم ... وقال الجبائي
: أراد بقوله (يُرِيدُونَ أَنْ
يُبَدِّلُوا كَلامَ اللهِ) قوله سبحانه
الصفحه ٢٩ : ، عن سعيد بن جبير ،
عن عبد الله بن عباس ، قال : إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حين قدم المدينة
الصفحه ٧٥ :
لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ)
، والله ما أراد
بهذا غيركم (٣).
وقال علي بن
إبراهيم ، في معنى
الصفحه ٨١ : ]؟!
الجواب / قال
أبو عبد الله عليهالسلام : «إن الله جل وعز لما أراد أن يخلق آدم عليهالسلام أرسل الماء على
الصفحه ٢٤٩ :
استغفار ، فإن [هو] قال : أستغفر الله الذي لا إله إلا هو ، عالم الغيب
والشهادة ، العزيز الحكيم
الصفحه ٢٧٩ : : قد جئتم لأمر عظيم ، فما هو. (قالُوا إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ
مُجْرِمِينَ) أي عاصين الله ، كافرين
الصفحه ٣٣ : نَصِيرٍ) أي ليس لكم من يدفع عنكم عقاب الله إذا أراد فعله بكم
ولا ينصركم عليه ، فيجب أن ترجعوا إلى طاعة من
الصفحه ٣٨٩ :
وقال داود بن
كثير الرقيّ : قلت لأبي عبد الله جعفر بن محمد عليهماالسلام: جعلت فداك ، أخبرني عن
الصفحه ٤٣٣ : لِلَّذِينَ آمَنُوا) يعني ألم يجب. قوله تعالى : (أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ) يعني الرّهب (لِذِكْرِ اللهِ
الصفحه ١٧٠ : اللهَ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ)
(٢١) [سورة محمّد :
٢١]؟!
الجواب / قال
الشيخ الطبرسي (طاعَةٌ وَقَوْلٌ
الصفحه ٣١٣ :
نفسه؟ فقال أبو إبراهيم عليهالسلام : «إن هذه لغة قريش ، إذا أراد الرجل منهم أن يقول : قد
سمعت
الصفحه ٤٢٠ : خصمي ، يخبر عن الفلج والغلبة ، فهكذا ظهور الله على الأشياء.
ووجه آخر أنه
الظاهر لمن أراده ، ولا يخفى
الصفحه ٢٩٧ : ) واخترعوهما ، فلذلك لا يقرون بالله ، وبأنه خالقهم (بَلْ لا يُوقِنُونَ) بأن لهم إلها يستحق العبادة وحده ، وأنك
الصفحه ١٠٣ : .
فقال له شامول
اليهودي ـ وهو يومئذ أعلمهم ـ ، أيها الملك إن هذا بلد يكون إليه مهاجر نبي من بني
إسماعيل