الصفحه ١١٦ : بجناحه ، فتفرقت ريح الشمال حيث يريد الله من البر والبحر
، وإذا أراد الله أن تبعث جنوبا ، أمر الملك الذي
الصفحه ١٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يدعو أصحابه ، فمن أراد الله به خيرا سمع وعرف ما
يدعو إليه ، ومن أراد الله به شرّا طبع على قلبه
الصفحه ١٧٨ : ، الموالي (٣). وقال أبو عبد الله : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وكان يدعو أصحابه : من أراد الله به
الصفحه ٢٧ : لنا والصدق علينا ، [وألا يكذب علينا](١).
وأراد الله عزّ
ذكره أن يعلم نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣١ : : سئل عن السحاب ، أين يكون؟ قال : «يكون على شجر كثيف
على ساحل البحر يأوي إليه ، فإذا أراد الله أن يرسله
الصفحه ١١٥ : موكل بها ، فإذا أراد الله عزّ ذكره أن يعذب قوما بنوع من العذاب أوحى
إلى الملك الموكل بذلك النوع من
الصفحه ٦٧ :
أساورة من ذهب ، إعظاما للذهب وجمعه ، واحتقارا للصوف ولبسه ، ولو أراد
الله سبحانه بأنبيائه حيث
الصفحه ٤٤٦ : ءت تشبه
أعمامه.
وقال : «تحول
النطفة في الرحم أربعين يوما ، فمن أراد أن يدعو الله عزوجل ففي تلك الأربعين
الصفحه ١٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أم لا. (قُلْ) يا محمد (فَمَنْ يَمْلِكُ
لَكُمْ مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ
الصفحه ٤٢٧ : الحالة بعد ظهورها.
* س ٩ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَما لَكُمْ أَلاَّ
تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٧٢ : ومسامع ، وإن الله إذا أراد
أن يهدي عبدا فتح مسامع قلبه ، وإذا أراد به غير ذلك ختم مسامع قلبه ، فلا يصلح
الصفحه ١٩٥ : شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ
بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً (١١
الصفحه ٢٠٠ : شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ
بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً
الصفحه ١٩٠ : إلا أن يدخلها.
وكان رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد أن يبعث عمر ، فقال : يا رسول الله ، إن
الصفحه ١٨٩ : : اسكت فإنما أنت أعرابي ، فقال : أما
والله لتخلين عن محمد وما أراد أو لأنفردنا في الأحابيش. فقال : اسكت