الصفحه ٨ :
الأبيّ العفّ التّقيّ يمتحن أشد امتحان ، إذ يرى بلده العزيز وهو دار الإسلام
الكبرى ، ومناط عزّته ، ومحطّ
الصفحه ١٣ : كتبه. رحمهالله.
٧ ـ والشيخ عبد
الرحمن المعلّمي في مقدمة الجرح والتعديل لابن أبي حاتم.
٨ ـ الشيخ
الصفحه ٢٧ : :
«ورجح جماعة هذا
المذهب ـ يريد الثاني ـ بقراءة أبي بن كعب : «إلا ليؤمننّ به قبل موتهم» أي أهل
الكتاب
الصفحه ٥٨ : .
وقد أخرج ابن أبي
شيبة وابن أبي حاتم في «تفسيره» بسند صحيح إلى ابن عباس ، أنّ عيسى رفع من روزنة
في
الصفحه ٦٠ : ذهب قتادة والفراء وعليه يحمل ما رواه عليّ بن
أبي طلحة ، عن ابن عباس ، جمعا بين الأدلة.
على أنّ ابن
الصفحه ٦٢ : عيسى رواية ودراية ، وكذا ما ذكرناه في
العدد (٣٤ ـ ١٣٦١ ه) في هذا الصدد.
وقد صحّ عن أبي
هريرة في
الصفحه ٦٤ : عيسى
بدون أب ، ولا بإبرائه الأكمه والأبرص ، وإحيائه الموتى بإذن الله. وإنما هذا وذاك
مما نصّ عليه
الصفحه ١٢١ : رأس القبر ، فتكلم بكلام ،
ثم قال : «ابني قل أبي» ، وروي عنه أنه صلىاللهعليهوسلم قال لعمر رضي الله
الصفحه ١٣٠ : عليّ في نفس ومال أبو بكر الصديق ، ما
نفعني مال ما نفعني مال أبي بكر».
ويدل عليه قوله
الصفحه ١٣٢ : رضي الله عنه لم تصر
الخلافة إلى أبي بكر وعمر ، لأن عثمان مات بعد موتهما ، ولو قدم عمر لم تصر
الخلافة
الصفحه ١٥٨ : أبي إياس قال : رأيت في يد بكر
بن خنيس كتابا فزدت فيه حرفا أو نقصت منه حرفا : فقال لي بكر بن خنيس : يا
الصفحه ١٨٣ : سمعت من رجل يقرأ قراءة أحسن منها ، فذهب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليسمع صوته ، فإذا هو سالم مولى أبي
الصفحه ٢٢٤ : ملك الموت إذا نزل بأخيه وأبيه ، ويراه
إذا نزل به ، وليس ذلك إلا لأنه لم يخلق الله في بصره إدراكا له
الصفحه ٢٥١ : ):
رواه مسلم عن أبي هريرة مرفوعا وأحمد والطبراني والبيهقي عن ابن عمر مرفوعا، والترمذي
عن أبي هريرة
الصفحه ٢٥٦ : والعشرون:
روى البخاري ومسلم في الصحيحين من حديث أبي هريرة عن النبي صلى اللّه عليه وسلم أنه
قال: «للّه أشد