الصفحه ٦٨ : العلم بوجوب العمل».
وأين اجتماع نصوص
العلماء مع قول أمثال أبي حامد الأسفراييني ، وأبي إسحاق
الصفحه ٢٣٤ : عن ساقه فاستعيرت الساق في موضع الشدة
وهذا قول الفراء وأبي عبيدة وثعلب واللغويين، وروى البخاري ومسلم
الصفحه ٨٠ : » الدّبوسي ، و «ميزان
السمرقندي» ، و «فصول» أبي بكر الرازي.
ولم يطّلع أيضا
على «فصول» الباجي ، و «محصول
الصفحه ٣٨٤ : ، فقال : يستحب زيارة قبر النبي صلىاللهعليهوسلم واستدل بحديث ابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهم ولا أطول
الصفحه ٤٥٣ : فلم يخرجه البخاري
لاضطراب عبد العزيز بن سلمة في سنده لأنه يرويه مرة عن أبيه عن ابن مقسم عن ابن
عمر كما
الصفحه ٢٨ : ) [الزّخرف : ٦١] أي
إنه بنزوله شرط من أشراطها ، أو بحدوثه بغير أب ، أو بإحيائه الموتى دليل على صحة
البعث
الصفحه ١٣١ :
وليس في السماء
ولا في الأرض بعد النبيين أو المرسلين خير من أبي بكر». وكان رضي الله عنه مفروض
الصفحه ١٤٤ : وليس
قراءة أبيّ وغيره من القراء ولا يجوز أن يقال إن المقروء الذي يقرأه ابن مسعود غير
المقروء الذي يقرأه
الصفحه ٢٦٥ : ومسلم في الصحيحين من حديث أبي هريرة عن النبي صلى اللّه عليه وسلم: «أنا
عند ظن عبدي بي وأنا معه حين
الصفحه ٤٧٨ :
الكتاب وقرأنا ذلك فيه» كما ترى في النسخ المخطوطة من تفسير أبي حيان وليست هذه
الجملة بموجودة في تفسير
الصفحه ٤٨٧ :
غيرها؟ وأما حديث أبي رزين (١) ففي سنن الترمذي عنه قال :
__________________
ـ السيد الشريف
الجرجاني
الصفحه ٤٩٠ : الحافظ أبو شامة المقدسي في ذيل الروضتين إلى
ما جرى بينه وبين أبي الفرج ابن الجوزي الحنبلي والوزير العالم
الصفحه ٤٩٢ : لمن وفقه الله تعالى» اه. وقد تعقبه الأبي تعقبا شديدا ،
وقال ما نسب من القول بالجهة إلى الدهماء ومن
الصفحه ٤٩٣ :
__________________
ـ إلى الدهماء على
أن لفظ الجهة لم يقع في كلام أبي عمر ولا في كلام ابن أبي زيد وإن كان ظاهر
كلامهما يوهم
الصفحه ٢٩ : أن تكون مرادة هنا ، وأنه لا بد من تقدير في
الكلام ، ثم وازنا بين النزول ، والخلق من غير أب ، وإحيا