الصفحه ٣٥٨ : معجمه الكبير في ترجمة عثمان بن حنيف
رضي الله عنه ذكره في أول الجزء الخمسين من مسنده أن رجلا كان يختلف
الصفحه ٦٠٩ : السماء ، فقال : «اعتقها فإنها مؤمنة». قال أبو حنيفة : من قال لا
أعرف عذاب القبر فهو من الجهمية الهالكة
الصفحه ٥٤٩ :
__________________
ـ الأمة بل ثلثيها
في جميع القرون مع بطلان رواية ذلك عنه بالمرة. ولأبي حنيفة
الصفحه ٥١٠ : الذوق ومن ظن أنه يوجد في مسند
الفردوس ما يصح في ذلك لم يعرف الديلمي ولا مسنده وأرسل الكلام جزافا. جزى
الصفحه ٤٩٥ : كيف ، وكذا الشافعي
وأبو حنيفة وأبو يوسف وأحمد وابن المبارك ، وهم براء مما يوجد في روايات عبد الله
بن
الصفحه ٧٩ : مقيم حتى ينزله الله إلى
الأرض».
ومن خلقه الله من
غير أب إذا عاش في السماء عيشة الملائكة بدون حاجة إلى
الصفحه ٣٨٧ :
وقال عليه الصلاة
والسلام : «من زار قبري حلّت له شفاعتي» رواه الحافظ البزار في مسنده ، وهو بهذا
الصفحه ٢٦١ :
بتأويلين أي المذكورين. وبكلامه وبكلام الشيخ الرباني أبي إسحاق الشيرازي وإمام الحرمين
والغزالي وغيرهم من
الصفحه ٣٩٣ :
الدعاء دعوا
مستقبلي القبلة ولم يستقبلوا القبر ، ثم قال : وأما وقت السلام فقال أبو حنيفة :
يستقبل
الصفحه ٥١٢ : اطلع على صحة حديث
أبي هريرة في سنن النسائي «إن الله عزوجل
يمهل حتى يمضي شطر الليل ثم يأمر مناديا يقول
الصفحه ٦٠٣ : حنيفة رضي الله عنه : حدثنا حماد عن إبراهيم ، عن عبد الله بن مسعود رضي الله
عنهم قال : قال رسول الله
الصفحه ٦٠٥ : فادفنوها علي فرحم الله معاذا. قلت لأبي
حنيفة رحمهالله : فمن قال إني من أهل الجنة؟ قال : كذب. لا علم له به
الصفحه ٥٠٦ : يستدل بالمنكر في الصفات
مع تغيير نص الرواية والحديث مخرج في سنن أبي داود.
(٢) في رواية عبد
الرزاق
الصفحه ٤٥٤ : صلىاللهعليهوسلم على أن الإسناد في الحديث السابق مجازي وهكذا يخرب الناظم
بيته بيده وبأيدي المسلمين وللحافظ أبي
الصفحه ٦٠١ : ولم يعمل به إلا أنه مقر
بالإيمان فمات. قال : هو مؤمن. قلت لأبي حنيفة : أخبرني عن الإيمان. قال : أن