الصفحه ١٣٨ : يقرأ أبو بكر رضي الله عنه.
الجواب
الثالث : أنه أراد ما
يأتيهم من نهي محدث مجدد بعد نبي إلا استمعوه
الصفحه ١٤٢ : من لا حس له ،
ولا فهم ، ولا عقل ولا تصور ، ونحن بحمد الله نبيّن الفرق بين الأمرين من الكتاب
والسنة
الصفحه ١٤٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم : «سل تعطه» ، ومعلوم عند كل عاقل أن الرسول صلىاللهعليهوسلم إنما وصف بالغضاضة
الصفحه ١٤٨ : هريرة أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان إذا قام من الليل فقرأ يخفض طورا ويرفع طورا. وعن أم
سلمة رضي الله
الصفحه ١٥٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم أصحابه ، ولم يزل ينقل الخلف عن السلف ذلك إلى أن اتصل بنا
فصرنا نقرأ بعد أن لم
الصفحه ١٥٧ :
التي حرقت ولا أنه مما تناله الأيدي ولا تعتديه ولا يبلى ولا ينعدم ، ويؤكد هذا
قول النبي
الصفحه ١٦٧ : ءهم بالكتاب هو النبي صلىاللهعليهوسلم ، لكن لما كان مجيئه بالكتاب إليهم بأمره تعالى أضاف ذلك
إلى
الصفحه ١٧٤ : . ثم قاموا من عند النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال أبو يسار لأخيه حيي ولمن معه من اليهود : وما
يدريكم
الصفحه ١٧٦ : .
* * *
فصل
فإن احتجوا على
إثبات قدم الحروف ، وأن كلام الله القديم يتصف بالحروف ، بما روي عن النبي
الصفحه ١٧٨ :
فصل
فإن احتجوا على أن
الله تعالى متكلم بحروف ، بما يروى عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال
الصفحه ١٨٢ : : قام
رجل من الليل فرفع صوته بالقرآن ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم: «لقد أذكرني كذا. وكذا آية» قال أبو
الصفحه ١٨٤ : سنبينه في ثاني الحال ، إن شاء الله.
فإن احتجوا بما
روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «لا
الصفحه ١٨٥ : .
* * *
فصل
فإن احتجوا بما
روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «لو جعل هذا القرآن في إهاب ثم ألقي في
الصفحه ١٨٧ : هذا
القول الذي لا يقوله من له مسكة من حس وعقل.
الجواب
الثالث : أن هذا الحديث إن
صح ، فمراد النبي
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوسلم ، ويشفع أيضا من أذن له في الشفاعة في العصاة ؛ من ملك ،
ونبي ، ومؤمن.
الثالثة : مسألة
الرؤية