الصفحه ٥٢ : المباحثة مع الذين أقروا برسالة النبي صلىاللهعليهوسلم ، وإنما يستعمل الدليل العقلي وحده مع غيرهم كما
الصفحه ٥٥ :
كعلم أهل الكتاب
بحقّيّة النبيّ عليهالسلام مع عدم اعتقادهم حقيّته ... ، والعقد قد يكون بدون العلم
الصفحه ٥٨ : ينافي القتل ، وكم من نبيّ قتل وهو رفيع المكانة ، فلا يصحّ دخول «بل»
بينهما ، لانتفاء التضادّ بينهما
الصفحه ٦٤ : صالحه ، وهكذا يكون الهوى!
وقد جاء في صحيح
ابن حبّان بسند صحيح بطريق مصدع ، عن ابن عباس ، عن النبي
الصفحه ٧٣ : ، مما ثبت مثله للأنبياء قبله ،
وتبيين أنه ما أوتي نبيّ قبله معجزة إلا وأعطي مثلها المصطفى صلوات الله
الصفحه ٨٢ : يخفى.
وليس معنى الإجماع
أن يدوّن في كل مسألة مجلّدات تحتوي على أسماء مائة ألف صحابيّ مات عنهم النبيّ
الصفحه ٨٦ : قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «ينزل فيكم ابن مريم» ، هو هذا ، وأنّ روحانيّة عيسى
تنزل عليه.
وابن
الصفحه ٩١ : الإنعام وجزيل الثواب ، وأرغب
إليه في الصلاة على نبيه محمد المختار وعلى آله الأبرار وصحابته الأخيار
الصفحه ١٠٧ : (١) «موصوف بما وصف به
نفسه في كتابه ، وعلى لسان نبيه فنقول الباري يوصف بالحياة
الصفحه ١١٤ : اللهِ) [فاطر : ٣] وقال
النبي صلىاللهعليهوسلم : «الله خالق كل صانع وصنعته». وأجمعت الأمة على القول
الصفحه ١١٥ : .
وقال بعض أهل
التحقيق : (والله ما قالت القدرية كما قال الله تعالى ولا كما قال النبيون ولا كما
قال أهل
الصفحه ١١٧ : ].
ويستحيل أن يسأل نبي من أنبياء الله تعالى
__________________
(١) ومبنى ذلك : تجدد
الأعراض ، لكن دليل
الصفحه ١١٩ : ء : ٨٣]
وسئل النبي صلىاللهعليهوسلم «أيدخل أحد منا
الجنة بعمله؟ فقال : لا. فقيل ولا أنت؟ فقال : ولا أنا
الصفحه ١٢١ : ]
يعني وفي الآخرة عند سؤال منكر ونكير. وأيضا : فإن النبي صلىاللهعليهوسلم لما دفن ابنه إبراهيم جلس عند
الصفحه ١٢٦ :
التصديق ، ويستحيل أن يكون مصدق غير منقاد ، ولا يستحيل أن يكون منقاد غير مصدق ؛
وهذا كما يقال : كل نبي صالح