الصفحه ١٢٥ : ينفع جميع ذلك مع انخرام تصديقه في
هذا الحكم الواحد ، فيجوز نقص الإيمان وزيادته من طريق الأقوال والأفعال
الصفحه ١٣٩ :
الثالث : أن الجعل إذا عدي
إلى مفعول واحد كان ظاهره الخلق ، وإذا عدي إلى مفعولين كان ظاهره الحكم والتسمية
الصفحه ٤٣٤ :
قال :
وكذاك قالوا ما
له من حكمة (١)
هي غاية للأمر
والإتقان
انظر هذه
الصفحه ٥٠٨ :
(٢) يعني ما يروى عنه
صلىاللهعليهوسلم
أنه قال لسعد بن معاذ حين حكم في بني قريظة بأن يقتل مقاتلتهم وتسبى
الصفحه ٢٦ : قبل أن يموت عيسى. وإنما قلنا ذلك
لأن الله جلّ ثناؤه حكم لكل مؤمن بمحمد صلىاللهعليهوسلم بحكم أهل
الصفحه ٧٦ :
، ولا خفاء في أنّ المراد ما ثبت بقطعيّ ، وحكم المبتدع ـ وهو من خالف في العقيدة
طريقة السنة والجماعة
الصفحه ٩٧ : . فقال : الحمد
لله الذي وفّق رسول رسوله لما يرضي الله ورسوله». فأقره على الحكم والاجتهاد وجعله
أحد طرق
الصفحه ١٦١ : المخلوق أقرب في
الشبه والذات والصورة والحكم ، ويجوزون أن يقولوا : نتكلم بكلام الله تعالى وكلام
الله غير
الصفحه ١٦٣ : ]
فأسقط تعالى تلفظ المنافقين بالشهادة لرسوله ، وجعل حكم الكذب للقول الذي في النفس
والكلام الذي في النفس
الصفحه ٢٠٧ : إِيَّاهُ) [الإسراء : ٢٣] ،
ويكون القضاء بمعنى الحكم والإلزام ، يقال : قضى القاضي على فلان بكذا ، أي أوجبه
الصفحه ٥٠٢ : إليه وأقدم ثم عاد بعد
منعه ولم تدخل تلك النواهي في سمعه ولما ثبت عليه ذلك في مجلس الحكم العزيز
المالكي
الصفحه ٦٣٥ : وفضيلة ومعصية. فالفريضة بأمر الله تعالى ومشيئته ومحبته ورضاه
وقضائه وقدرته وتخليقه وحكمه وعلمه وتوفيقه
الصفحه ١٧ : حكم المسلم الذي ينكر أنه حي؟ وما
حكم من لا يؤمن به إذا فرض أنه عاد إلى الدنيا مرة أخرى؟
وقد حوّل هذا
الصفحه ١٢٧ :
وأرفع ، من طريق
الحكم الذي بينت لك ، ومن طريق آخر ، وهو أنه قد بان لهؤلاء من دلائل الوحدانية
أكثر
الصفحه ١٦٤ :
مجراها أن حقيقة
الكلام هو المعنى القائم بالنفس. وله الحكم في الصدق والكذب دون الحروف والأصوات