الصفحه ٥١٤ : سبحانه وحيا ولا يمنع أهل العلم
من الأمة من السعي في معرفة ما دون الجميع من التأويل كما هو حكم رفع الإيجاب
الصفحه ٥١٥ : أهل القبلة بل حكم بخروجه أصلا وفرعا من الملة.
وحمل الصورة على ظاهرها فضيحة ليس فوقها فضيحة ـ والله هو
الصفحه ٥٣٥ : المطالع في صدد بيان الحكمة في التوصل
والصلاة على النبي صلىاللهعليهوسلم
: «فإن قيل هذا التوسل إنما يتصور
الصفحه ٥٤١ :
ر الخلد فالداران فانيتان
مع أن الناظم يقول في كثير من كتبه بنفي
الخلود للكفار في النار وبهذا حكم
الصفحه ٥٤٣ : الحكمان
، هم عندنا قسمان أهل جهالة ومعاند فالمعاند كافر والجاهل نوعان أحدهما متمكن من
العلم فهو فاسق وفي
الصفحه ٥٥٢ : الآخرة ولو كان مفردا بالتصنيف كان حسنا ، ولكن إدخاله في قصيدة انتصب
فيها للحكم بين الحشوي وخصومه وإسعار
الصفحه ٥٦٣ : بالآستانة قبل مدة أكثر من قرن كامل
فأصبحت تلك الطبعة بنفاد نسخها في حكم ما لم يطبع ، وطبعت الوصية مع شروحها
الصفحه ٥٦٦ : عن أبي الحسن علي بن أحمد الفارسي عن نصير بن
يحيى عن أبي مطيع الحكم بن عبد الله البلخي عن الإمام
الصفحه ٥٧١ : موسى الجوزجاني وعن محمد بن مقاتل الرازي كلاهما عن أبي
مطيع الحكم بن عبد الله البلخي وعصام بن يوسف
الصفحه ٥٧٤ : يقم دليل للنسخ فهو قائم الحكم وكذا الناسخ (ز).
الصفحه ٥٩٧ : تمييزا له عن الفقه الأكبر رواية حماد بن أبي
حنيفة عن أبيه ، وراويه أبو مطيع هو الحكم بن عبد الله البلخي
الصفحه ٥٩٩ : الفارسي حدثنا نصير بن يحيى
الفقيه. قال : سمعت أبا مطيع الحكم بن عبد الله البلخي يقول :
سألت أبا حنيفة
الصفحه ٦٠١ :
تبليغها (ز).
(٢) ومن مقتضى حكمة
الحكيم الخبير خلق العبد شائيا مختارا في أفعاله التكليفية ، وشمول المشيئة
الصفحه ٦٠٢ : ، وإن شاء أكل وإن شاء لم يأكل ، وإن شاء شرب وإن شاء لم يشرب. قال : فقل له
: هل حكم الله على بني إسرائيل
الصفحه ٦٠٨ : يتحرى مكانا له في السماء
والأرض. وهذا جهل بالله وكفر به عند أبي حنيفة ، لأن التجويز في حكم التنجيز في