الصفحه ٩٦ : الأمر
بالقياس والحكم بالنظائر والأمثال : (فَاعْتَبِرُوا يا
أُولِي الْأَبْصارِ) [الحشر : ٢] وقال
الصفحه ١٠٦ :
الغرور في مهواة التلف.
وقال الجنيد : أول
ما يحتاج إليه المكلف من عقد الحكمة : أن يعرف الصانع من المصنوع
الصفحه ١٢٦ :
يقال : إن أحد الصلاتين أزيد من الأخرى من طريق الصورة والعين ، ولكن أحدهما أزيد
من طريق الحكم ؛ في تحصيل
الصفحه ١٣٠ : يأمرهم ولا يكلمهم من غير واسطة
، لكن حكم شريعته وصحة نبوته ثابت لم ينتقض ، لأجل خروجه من الدنيا ، ولم تزل
الصفحه ١٣٣ : واحدة من الطائفتين ، وحكم لهم بصحة الإسلام. وأيضا
قوله صلىاللهعليهوسلم : «يكون بين أصحابي هنات ونزغات
الصفحه ١٣٨ : ]
فالجواب : أنه تعالى أراد عقابه وانتقامه من الكافرين ونصره للمؤمنين ، وما حكم به
وقدره من أفعاله ، وهذا
الصفحه ١٧٦ : في حكم آيتين فلا وجاهة في هذا
الجواب. وكفى باقي الأجوبة (ز).
الصفحه ٢١٤ : ذلك قلنا له قد فعلت ما وجب به عليك التوبة والاستغفار وزوال حكم اليمين.
قلنا لكم : نحن أيضا نقول لمن
الصفحه ٢٢١ : الْأَبْصارَ) [الأنعام : ١٠٣]
على جميع هذه الصفات ، وتكون الحكمة فيه الرد على النصارى وأهل التشبيه ومن يقول
الصفحه ٢٤٥ : المعدلين بأن جمل البزاز دخل في خرم
إبرة الخياط فإنه لا حكم لصدق الرواة مع استحالة خبرهم.
* * *
الحديث
الصفحه ٢٥٣ : السابع عشر:
روى مسلم في أفراده من حديث معاوية بن الحكم قال: كانت لي جارية ترعى غنما لي، فانطلقت
ذات يوم
الصفحه ٢٨٧ : حقنا إلا أنه ليس كمثله شيء فانظر أرشدك الله كيف
حكم بالتشبيه المساوي ثم عقبه بهذا التناقض الصريح وهذا
الصفحه ٣١٢ :
يا سيد الثقلين
والحكم الهدى
والمقصد الأسنى
لأبواب الرجا
يا سيدا من أم
باب
الصفحه ٣١٥ : أنواع المفاسد يبعد ارتتاقها ولو كان لي
حكم لكنت أجعل فلانا وزيرا وفلانا محتسبا وفلانا دويدارا وفلانا
الصفحه ٣٢٣ : بل قيل له أجب فتوقف وكرر عليه القول مرارا فلم يزدهم على ذلك شيئا وطال الأمر
فعند ذلك حكم القاضي