الصفحه ٧٣٦ : ء سبيلنا ، وروى محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام أنه قال : كان أبي يقول : لنا سهم رسول الله
الصفحه ٧٤٨ : نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ
اللهِ) أي أخبروا بأنهم يعتقدون أنك رسول الله (وَاللهُ يَعْلَمُ) يا محمد (إِنَّكَ
الصفحه ٥٧٠ : (جَنَّتَيْنِ) أخراوين ، سمّاها جنّتين لازدواج الكلام كما قال : (وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللهُ) ، (فَمَنِ اعْتَدى
الصفحه ٥٥٤ :
(إِنَّ اللهَ كانَ
بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً) أي لا يخفى عليه شيء من أعمالكم فيجازيكم بحسبها إن
الصفحه ٣٢٤ : توحيد الله وعدله ودينه على يقين ومعرفة وحجة
قاطعة ، لا على وجه التقليد (أَنَا وَمَنِ
اتَّبَعَنِي) أي
الصفحه ٣٣٨ : جنة ولا نار (فَأَخْلَفْتُكُمْ) أي كذبتكم لم أوف لكم بما وعدتكم (وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ
الصفحه ٥٦٩ : ) المعنى : وسخّرنا
له من الجن من يعمل له بحضرته وأمام عينه ما يأمرهم به من الأعمال كما يعمل الآدمي
بين يدي
الصفحه ٤٠٣ : (وَكانَ أَمْراً مَقْضِيًّا) أي وكان خلق عيسى من غير ذكر أمرا كائنا مفروغا عنه محتوما
، قضى الله سبحانه بأن
الصفحه ٢٠٦ : : ولقد كان المسلمون يجتهدون في الدعاء وما يسمع لهم صوت
إن كان إلا همسا بينهم وبين ربّهم (إِنَّهُ لا
الصفحه ٧٣٢ : آمَنُوا إِذا
ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ) ، كان لي دينار فبعته بعشرة دراهم ، فكلما أردت أن أناجي
رسول الله
الصفحه ٦٣٣ :
ذكره (وَما كانَ لِرَسُولٍ
أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ) أي معجزة ودلالة (إِلَّا بِإِذْنِ
اللهِ) وأمره والمعنى
الصفحه ٧٤١ :
٦ ـ ٩ ـ ثم أعاد
سبحانه في ذكر الأسوة فقال (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِيهِمْ) أي في إبراهيم ومن آمن معه
الصفحه ١٦٦ : أَقُولَ ما لَيْسَ
لِي بِحَقٍ) أي لا يجوز لي أن أقول لنفسي ما لا يحق لي ، فآمر الناس
بعبادتي وأنا عبد مثلهم
الصفحه ٦٥٦ : (فَبِئْسَ الْقَرِينُ) كنت لي في الدنيا حيث أضللتني وأوردتني النار ، وبئس
القرين أنت لي اليوم ، فإنهما يكونان
الصفحه ٦٧٤ : محمد بن قيس عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام انه قال : والله ان كان عليّ عليهالسلام ليأكل أكلة العبد