الصفحه ٩٢ : الظَّالِمِينَ) معناه : وبئس مقام الظالمين النار ، وروي أن الكفار دخلوا
مكة كالمنهزمين مخافة أن يكون لرسول الله
الصفحه ٦٨٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأجهر له بالقول ، حبط عملي وأنا من أهل النار ـ وكان ثابت
رفيع الصوت
الصفحه ٦١٥ : الحاكم أبو القاسم الحسكاني بالإسناد عن عليّ عليهالسلام أنه قال : أنا ذاك الرجل السلم لرسول الله
الصفحه ٨٢٠ : أبو جهل : أتنتهرني يا محمد فو الله لقد علمت ما بها
أحد أكثر ناديا مني ، فأنزل الله سبحانه (فَلْيَدْعُ
الصفحه ٤٧٩ :
كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً) معناه : وقال الكفار لرسول الله
الصفحه ٣٣٣ : نسائك وأولادك (وَما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ
بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) أي لم يكن لرسول يرسله
الصفحه ٣٠٨ : فقال : (لَقَدْ كانَ فِي
يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ) ومعناه : لقد كان في حديث يوسف وإخوته
الصفحه ٦٩٥ : عليها ، فلا يجد إلى الهرب ولا إلى
الجحود سبيلا (لَقَدْ كُنْتَ فِي
غَفْلَةٍ) أي يقال له : لقد كنت في سهو
الصفحه ٣٢١ : (وَأَعْلَمُ مِنَ اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ) أي واعلم صدق رؤيا يوسف ، واعلم أنه حيّ ، وأنكم ستسجدون
له كما اقتضاه
الصفحه ٦٠٩ : إِلَّا أَنَّما
أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ) معناه : ما كان لي من علم باختصام الملائكة فيما ذكرنا لو
لا أن الله
الصفحه ٨١٥ : يا رسول الله قال : الذي يضربك على هذه ، وأشار إلى
يافوخه وعن عمار بن ياسر قال كنت أنا وعليّ بن أبي
الصفحه ٥٩٥ : الأخبار
والأحوال (قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ) أي من أهل الجنة (إِنِّي كانَ لِي
قَرِينٌ) في دار الدنيا ، أي صاحب
الصفحه ٧٤٩ : وَلِرَسُولِهِ) بإعلاء الله كلمته ، وإظهاره دينه على الأديان (وَلِلْمُؤْمِنِينَ) بنصرته إياهم في الدنيا
الصفحه ٥٥٧ : ثم حثّ
سبحانه على الجهاد والصبر عليه فقال (لَقَدْ كانَ لَكُمْ) معاشر المكلفين (فِي رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٤٢ : للمسلمين إلا قصاصا
، قال الحسن : إن مشركي العرب قالوا لرسول الله أنهيت عن قتالنا في الشهر الحرام؟
قال : نعم