الصفحه ٦٣٣ :
سبحانه عن هؤلاء الكفار أنه يقال لهم (ادْخُلُوا أَبْوابَ
جَهَنَّمَ) وهي سبعة أبواب (خالِدِينَ فِيها) أي
الصفحه ٧١٣ : أَدْهى وَأَمَرُّ) فالأدهى : الأعظم في الدهاء ، والدهاء : عظم سبب الضرر مع
شدة انزعاج النفس ، وهو من
الصفحه ٦٣ : مِنْ خَيْرٍ
فَلِأَنْفُسِكُمْ) أي ما تنفقوا في وجوه البر من مال فلأنفسكم ثوابه ، والغرض
فيه الترغيب في
الصفحه ٢٢٢ : جرمهم.
١٥٦ ـ هذا تمام ما
قاله موسى في دعائه : (وَاكْتُبْ لَنا فِي
هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً) سأل الله
الصفحه ٣٢٦ :
٣ ـ ٤ ـ لما ذكر
سبحانه وتعالى في الآية من نعمائه وآلائه على عباده في رفع السماوات ، وتسخير
الشمس
الصفحه ٤٤١ : البخاري في الصحيح. وقيل نزلت في أهل القرآن وأهل الكتاب عن ابن عباس.
وقيل : من المؤمنين والكافرين ، عن
الصفحه ٦٣٠ :
وفضيحة للمبطل في
ذلك الجمع العظيم وقيل : هم الملائكة والأنبياء والمؤمنون ، ثم أخبر سبحانه عن ذلك
الصفحه ٧٣٣ : ) لتقصيركم فيه (فَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَأَطِيعُوا اللهَ) فيما أمركم به ونهاكم عنه
الصفحه ٢٧ : كُنْتُمْ صادِقِينَ) في قولكم : لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى.
١١٢ ـ ثم ردّ الله
سبحانه عليهم
الصفحه ٦٩ :
للجزاء (لِيَوْمٍ) أي في يوم (لا رَيْبَ فِيهِ) أي ليس فيه موضع ريب وشك لوضوحه ، وهذا يتضمن إقرارهم
الصفحه ٢٠٩ : ، كما قال في موضع آخر : (وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجاءَتْهُمْ
الصفحه ٢٨٩ : إليه يمتعكم في الدنيا
بالنعم السابغة في الخفض والدعة والأمن والسعة إلى الوقت الذي قدّر لكم أجل الموت
الصفحه ٣٥٥ : الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلاغُ
الْمُبِينُ) أي ليس عليهم إلا إبلاغ الرسالة (وَلَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ٥٣٩ : ان كنتم أمواتا فيها ، فعبر عن ذلك بالدعاء. وإنما ذكر سبحانه هذه المقدورات
على اختلافها ليدلّ عباده
الصفحه ٥٤٦ :
وفطامه من الرضاع
في انقضاء عامين ، والمراد انها بعد ما تلده ترضعه عامين وتربيه ، فتلحقها المشقة