الصفحه ١٤٩ : الكفر
التي هي الختم والطبع والضيق قلوبهم كما طهر قلوب المؤمنين منها بأن كتب في قلوبهم
الإيمان ، وشرح
الصفحه ٢٩٥ : تعلمون أينا يأتيه عذاب يهينه ويفضحه في الدنيا (وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذابٌ مُقِيمٌ) أي وينزل عليه عذاب دائم
الصفحه ٣٦٥ : (بِالْإِيمانِ) ثابت عليه ، فلا حرج عليه في ذلك (وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ
صَدْراً) أي من اتسع قلبه للكفر
الصفحه ٣٤٠ :
(وَسَخَّرَ لَكُمُ
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ) أي ذلّلهما لكم ، ومهّدهما لمنافعكم لتسكنوا في الليل
الصفحه ٦١٤ : (فَسَلَكَهُ) أي فأدخل ذلك الماء (يَنابِيعَ فِي
الْأَرْضِ) مثل العيون والأنهار والقني والآبار ونظيره قوله
الصفحه ٨١٧ :
فَتَرْضى) معناه : وسيعطيك ربك في الآخرة من الشفاعة والحوض وسائر
أنواع الكرامة فيك وفي أمتك ما
الصفحه ٢٨١ :
فِيهِ) أي تدخلون فيه وتخوضون فيه (وَما يَعْزُبُ عَنْ
رَبِّكَ) أي وما يبعد وما يغيب عن علم ربك ورؤيته
الصفحه ٤٨ :
(عَنِ الشَّهْرِ
الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ) يعني عن قتال في الشهر الحرام وهو رجب ، سمي بذلك لتحريم
الصفحه ٦٣٥ :
الوعد ، وينذر
الكافر بما فيه من الوعيد (فَأَعْرَضَ
أَكْثَرُهُمْ) يعني أهل مكة عدلوا عن الإيمان
الصفحه ٦٦٤ :
النظر فيه ، والاستدلال
على صحّته (إِنَّ يَوْمَ
الْفَصْلِ مِيقاتُهُمْ أَجْمَعِينَ) يعني اليوم الذي
الصفحه ٥٣٥ :
الحياة التي لا
تنغيص فيها ولا تكدير (لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ) الفرق بين الحياة الفانية والحياة
الصفحه ٥٤٣ : ما يَشاءُ) من ضعف وقوة (وَهُوَ الْعَلِيمُ) بما فيه مصالح خلقه (الْقَدِيرُ) على فعله ، يفعل بحسب ما
الصفحه ٧٢٤ : ءٍ) يصح أن يكون معلوما (عَلِيمٌ) لأنه عالم لذاته (هُوَ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ
الصفحه ٢٧٤ : محمد إن الذي يعلم الغيب ويعلم مصالح الأمور
قبل كونها هو الله لا تخفى عليه خافية فيعلم ما في انزاله صلاح
الصفحه ٤٦٠ :
والصور قرن ينفخ
فيه إسرافيل بالصوت العظيم الهائل على ما وصفه الله تعالى علامة لوقت إعادة الخلق