الصفحه ٣١٧ : ء ، إنه اتهمنا وزعم أنه لا يصدقنا
حتى ترسل معنا بابن يامين برسالة منك إليه ليخبره ما الذي أحزنك ، وعن سرعة
الصفحه ٧٩١ : لذة ، وضدّها النفار. ثم يقال لهم (كُلُوا وَاشْرَبُوا) صورته صورة الأمر والمراد الإباحة وقيل : إنّه أمر
الصفحه ٢٦١ :
دمع ، ولا يكتحلون
بنوم ، وروى أنس بن مالك عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : لو تعلمون ما
الصفحه ٧٨٤ : النبأ الخبر بما يعظم شأنه (بَلِ الْإِنْسانُ
عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ) أي أن جوارحه تشهد عليه بما عمل
الصفحه ٣٧١ : (قالُوا طائِرُكُمْ
مَعَكُمْ)
(وَنُخْرِجُ لَهُ
يَوْمَ الْقِيامَةِ كِتاباً) أي يرى ذلك الكتاب (يَلْقاهُ
الصفحه ٧ : أن
الأوصاف الجميلة والثناء الحسن كلها لله الذي تحق له العبادة لكونه قادرا على أصول
النعم ، وفاعلا لها
الصفحه ٣٠٠ : لكونه خارجا عن العادة (وَهذا بَعْلِي شَيْخاً) أي هذا الذي تعرفونه بعلي وهو شيخ (إِنَّ هذا) الذي بشرت به
الصفحه ٤٢٠ :
يلحقون بك معي ،
وفريق يقيمون مع السامري على عبادة العجل ، وفريق يتوقفون شاكين في أمره ، مع اني
لم
الصفحه ١٤٠ : لحم الخنزير ليبين أنه حرام بعينه لا لكونه ميتة
، حتى انه لا يحل تناوله وإن حصل فيه ما يكون ذكاة لغيره
الصفحه ٥٣١ : (كَمَثَلِ
الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً) لنفسها لتأوي إليه ، فكما أن بيت العنكبوت لا يغني عنها
شيئا
الصفحه ٨١٣ : الداعي إلى توحيده واخلاص عبادته ، وبيان ان
تعظيمه له وقسمه به لأجله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولكونه حالا
الصفحه ٧١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أمّته عن الكلبي وقيل : هو جواب لأهل مكة حين قالوا : إنما
يعلمه بشر ، فبيّن سبحانه أن الذي علّمه
الصفحه ٦٥٥ :
رَحْمَتَ رَبِّكَ) يعني النبوة بيّن الخلق بين سبحانه أنه هو الذي يقسم
النبوة لا غيره ، والمعنى : أبأيديهم
الصفحه ٨٠٢ : ) أي لا يؤمنون بالعذاب الذي يصلونه (إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ) أي المطيعين لله (لَفِي عِلِّيِّينَ) أي
الصفحه ٢٨١ : واومى بيده إلى الوريد الخبر بطوله ثم قال إن هذا في كتاب الله وقرأ
الآية وقيل ان المؤمن يفتح له باب إلى