الصفحه ١٤٢ : سبيل المعاوضة بمعنى الأجرة ، والوعد :
هو الخبر الذي يتضمن النفع من المخبر ، والوعيد : هو الخبر الذي
الصفحه ٢٢٦ : واقرأ (عَلَيْهِمْ) يا محمد (نَبَأَ الَّذِي
آتَيْناهُ) أي خبر الذي اعطيناه (آياتِنا) أي حججنا وبيناتنا
الصفحه ٥٥٠ :
في أنه كلام رب
العزة لعجزهم عن الإتيان بمثله وقيل ان لفظه الخبر ومعناه النهي أي لا ترتابوا فيه
الصفحه ٦٤٨ : الرزق على من تكون مصلحته فيه ، ويضيّق على من يكون مصلحته
فيه ، ويؤيده الحديث الذي رواه أنس عن النبي
الصفحه ١٠٨ : لا غير ، والدليل على ذلك إجماع الناس على أن الربيبة تحل إذا لم يدخل
بأمها ، ومن أجاز أن يكون قوله
الصفحه ٦٩٠ : يمكنكم تداركه وفي هذا دلالة على ان خبر الواحد لا يوجب
العلم ولا العمل لأن المعنى : إن جاءكم من لا تأمنون
الصفحه ٦٠٥ : إبراهيم عليهالسلام بقوله : (وَالَّذِي أَطْمَعُ
أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ) ، وأما قوله
الصفحه ٦٤٢ : القمر حتّى يعلموا أنّ خبره حقّ من قبل
الله سبحانه.
(أَوَلَمْ يَكْفِ
بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٥٦٧ : لله ، وهو تعريف لوجوب الشكر على
نعم الله سبحانه ، وتعليم لكيفية الشكر (الَّذِي لَهُ ما فِي
السَّماواتِ
الصفحه ٢٩٦ : : قال أبو عبد الله (ع): ان الله تعالى قال لنوح : (إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ) ، لأنه كان مخالفا له
الصفحه ٣٢٧ : القادر على جميع الأشياء وقيل : هو الذي
كل شيء دونه لكمال صفاته ولكونه عالما لذاته قادرا لذاته حيا لذاته
الصفحه ٨٠٤ : كتابه الذي ثبت فيه أعماله من طاعة أو معصية
بيده اليمنى (فَسَوْفَ يُحاسَبُ
حِساباً يَسِيراً) يريد انه لا
الصفحه ٤٩٣ : . ثم قالوا (إِنْ هذا إِلَّا
خُلُقُ الْأَوَّلِينَ) أي ما هذا الذي جئتنا به إلا كذب الأولين الذين ادّعوا
الصفحه ٦٢٥ : تُخْفِي
الصُّدُورُ) ويعلم ما تضمره الصدور. وفي الخبر : أن النظرة الأولى لك
والثانية عليك ، فعلى هذا تكون
الصفحه ٣٩١ : ، وفي الخبر : ان الله عزوجل أرسل عليها نارا فأهلكها ، وغار ماؤها (فَأَصْبَحَ) هذا الكافر (يُقَلِّبُ