الصفحه ٨٦ : ه) : كان القرآن مصوناً من الزيادة والنقصان كما يقتضيه
العقل والشرع (٣).
وقال الميرزا محمد
حسن
الصفحه ٢٨٩ :
٢٠ ـ بحر الفوائد
في شرح الفرائد : الميرزا محمد حسن الآشتياني. مطبوع على الحجر في إيران.
٢١
الصفحه ١٨ : حوى ما لم يحوه غيره من أحاديث
الأصول والفروع والأخلاق والمواعظ وغيرها من فنون الدين.
قال الميرزا
الصفحه ٢٢ : ) (١) ، والشيخ يوسف البحراني (ت ١١٨٦ ه) عن بعض مشايخه
المتأخرين (٢) ، والسيد بحر العلوم (٣) ، والميرزا محمد بن
الصفحه ٢٩٩ : العلماء
: الميرزا محمد بن سليمان التنكابني ، بيروت.
١٢٤ ـ قطف الأزهار
المتناثرة في الأخبار المتواترة
الصفحه ٣٠١ : بالحاكم النيسابوري ، ط الهند.
١٥٠ ـ مستدرك
الوسائل : الميرزا حسين النوري ، مطبوع على الحجر في إيران
الصفحه ٦ : إلى أمرين :
الأمر
الأول : أن المؤلف زعم
أنه قد اعتمد فيما وصل إليه من نتائج على كتاب «الكافي» ، الذي
الصفحه ١١ :
مخالفة المؤلف لمنهج
البحث العلمي
اعتمد المؤلف في
كل ما أورده في هذا الكتيب على أحاديث وردت في
الصفحه ١٣ :
إلا أن المؤلف لم
يثبت لقارئه أن كتاب «الكافي» هو من كتب الشيعة المعتمدة في إثبات المذهب ، فضلاً
عن
الصفحه ٥ : السعودية كُتَيّب صغير ، أسماه مؤلِّفه :
«هذه نصيحتي إلى كل
شيعي»
ولقي هذا الكتيب
قبولاً عظيماً في أوساط
الصفحه ١٢ : المؤلف في
خاتمة بحثه إلى نتائج كثيرة ، منها :
أن المذهب الشيعي
دين مستقل عن دين المسلمين ، له أصوله
الصفحه ١٤ :
كتاب «الكافي» عند
الشيعة الإمامية ، وما قاله أعلام الطائفة في هذا الشأن ، ليتضح أن المؤلف لم يتبع
الصفحه ١٥ : ،
فتكون أحاديثه أكثر من أحاديث الصحاح الستة عند أهل السنة.
ومن خصائصه أن
مؤلفه كان حيّاً في زمن سفرا
الصفحه ١٧ : أضبط الأصول وأجمعها ، وأحسن
مؤلفات الفرقة الناجية وأعظمها (٤).
٧ ـ وقال السيد
بحر العلوم (ت ١٢١٢ ه
الصفحه ١٩ : في آن واحد.
هذا بالإضافة إلى
ما كان يتمتع به مؤلفه من ثقة عالية ، وشهرة واسعة ، ومكانة في العلم