الصفحه ٢٧ : بالحق ، ويجب الانقياد إليهم والأخذ منهم ، وفي وجوب الزائد على ما ذكر
من عصمتهم الوجهان ... ويكفي في
الصفحه ٢٨ : في إثبات مذهبهم ، وأنه أهم كتاب يعتمدون عليه في
إثبات المذهب ، وأنه عمدة مذهب الشيعة ، ومصدر تشيعهم
الصفحه ٣٤ : ، وحسن إيمانه ، وآمنت المرأة التي كانت معه.
فدخل هشام وبريه
والمرأة على أبي عبد الله عليهالسلام ، فحكى
الصفحه ٣٦ :
فذهب المشهور إلى أنه ضعيف.
قال المامقاني قدسسره : إن علماء الرجال قد اختلفوا في الرجل على قولين
الصفحه ٤٥ : ، وحدّثوا عن بني إسرائيل ولا
حرج ، ومن كذب عليَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار (١).
قال ابن حجر
العسقلاني
الصفحه ٤٧ : ، وتشويش المشوِّشين ، فنقول :
١ قال أبو جعفر
محمد بن علي بن بابويه المعروف بالصدوق (ت
الصفحه ٥٠ : الكرام البررة
(٢).
ومما ورد في الحث
على قراءته ما رواه حريز في الصحيح عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال
الصفحه ٥٦ : القسم الثاني منها في الضعفاء (٣) ، وكذلك صنع ابن داود في رجاله (٤). وعليه فالرجل لا يُعتمد حديثه لجهالته
الصفحه ٥٩ : ومعرفة ما فيه من أحكام ومعارف.
ويدل على ذلك قوله
عليهالسلام في الحديث الثاني : «ما يستطيع أحد أن يدّعي
الصفحه ٧٠ : : جاء رجل إلى عمر رحمهالله يسأله ، فجعل عمر ينظر إلى رأسه مرة وإلى رجليه أخرى ، هل
يرى عليه من البؤس
الصفحه ٩١ : عليكم الإمام عليه قميص آدم ، وفي يده خاتم سليمان وعصا موسى.
وأورد أيضاً قوله
: عن أبي حمزة ، عن أبي
الصفحه ٩٣ : ، عن علي بن أسباط ، عن محمد بن الفضيل ، عن ابي حمزة الثمالي ، عن أبي
عبد الله عليهالسلام.
وعمران بن
الصفحه ٩٦ : مكتوب أخذتموه عن رسول الله صلىاللهعليهوآله مما أوحي إليه. ويدل على ذلك رواية المصنف يعنى البخاري في
الصفحه ١٠٠ : المقتنيات
وغيرها بقيت بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله بيد مَن كانت عنده كما نصَّ على ذلك ابن حجر ، حيث
الصفحه ١٠٧ : عوام الشيعة لا يعرفون شيئاً من ذلك.
ومن الغريب أن هذا
الرجل قد استدل على تفاهة فهم ونقصان عقل من