الصفحه ٢٠٠ :
نهجهم وهو اعتقاد
إمامتهم دون سواهم موجود ، والمانع من متابعتهم مفقود ، فلا بد من حصول الاتِّباع
الصفحه ٢١٨ :
منازلهما لينفقا
منها كيف شاءا؟
وجواب الإمام عليهالسلام بأن الرجلين المسئول عنهما قد نافقا فيه
الصفحه ٢٢٤ : هو المراد بالارتداد المذكور في الحديث الذي
احتج به.
وأما ما ألصقه
بالشيعة من القول بارتداد عامة
الصفحه ٢٤٩ :
الذهبي (١) والسيوطي (٢) وابن العماد الحنبلي (٣) من حفَّاظ الحديث ، وهو ناصبي معروف ، روى له
الصفحه ٢٥٢ : . فوالله لَحدَّثني أبي عليهالسلام أن الرجل كان يكون في القبيلة من شيعة علي عليهالسلام فيكون زينها ، آداهم
الصفحه ٢٨٤ :
وأرجو ألا يكون قد
ضلَّ بكتابه واحد من جُهَّال الشيعة ، أو شكَّ مؤمن بسببه في إيمانه ، أو جزَم مبطل
الصفحه ١٣ :
إلا أن المؤلف لم
يثبت لقارئه أن كتاب «الكافي» هو من كتب الشيعة المعتمدة في إثبات المذهب ، فضلاً
عن
الصفحه ٧٠ : الله صلىاللهعليهوآله آية الرجم : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة بما قضيا
من اللذة
الصفحه ٨١ :
منقوص ، فهم يعبدون
الله بكل ما شرع. وأما من عداهم من المسلمين فهم ضالون لحرمانهم من كثير من كتاب
الصفحه ١٠٦ :
العصا؟ أو أين الألواح مثلاً؟ لما حار جواباً ، ولما استطاع أن يأتي بشيء من ذلك ،
وبه يتبيَّن كذب القصة من
الصفحه ١١٩ : علياً عليهالسلام ألف باب من العلم يفتح منه ألف باب. قال : فقال : يا أبا
محمد ، علَّم رسول الله
الصفحه ١٢٤ : ء لقلنا : إن غير الشيعة الإمامية هم الذين قد
استغنوا عن كتاب الله العزيز بما سطّروه في كتبهم المعتمدة من
الصفحه ١٢٨ :
قالت فاطمة : كان
بعثه في حاجة. قالت : فجاء بعد. قالت : فظننت أن له إليه حاجة ، فخرجنا من البيت
الصفحه ١٣٤ :
إذ قال : ما من
أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أحد أكثر حديثاً عنه مني إلا ما كان من عبد الله
الصفحه ١٣٦ :
ككذب
على أحدكم ، من كذب عليَّ متعمداً فليلج النار.
والجواب
إن أراد أن ما جاء
في الحديث من أن