الصفحه ١٩٦ : جنائزهم ، والشهادة لهم وعليهم ... وما إلى
ذلك.
ثمّ إن الشيعة إذا
خرجوا من الإسلام ، وفارقوا باقي فِرَق
الصفحه ٢٢٢ :
ولما حُصِر عثمان
في بيته كفَّر كل أهل المدينة من الصحابة وغيرهم.
قال الطبري : لما
رأى عثمان ما
الصفحه ٢٢٦ :
هي القضاء على
الإسلام خصم اليهودية والمجوسية حكم باطل ، بل هو من الكلام الذي لا يجوز قوله ،
لما
الصفحه ٢٤٧ :
وأما أن أهل السنة
لا يوجد بينهم فرد واحد يبغض آل البيت فغير صحيح ، لأن كثيراً من علمائهم وإن
كانوا
الصفحه ٢٧٠ :
آيات الكتاب
العزيز ، وما لا يصح شيء منه في دين الإسلام.
وهي أحاديث كثيرة
لا يسعنا استقصاؤها في
الصفحه ٢٢ :
الضعيف منها أكثر
من الصحيح كما نص عليه كثير من الأعلام ، مثل فخر الدين الطريحي (ت ١٠٨٥ ه
الصفحه ٢٤ :
كتباً التزموا
فيها جمع الصحيح من الحديث بنظرهم (١) ، إلا أن كتبهم تلك لم تنل مكانة صحيح البخاري
الصفحه ٢٧ : الشيخ
الأنصاري قدسسره : المستفاد من الأخبار المصرّحة بعدم اعتبار معرفة أزيد
مما ذكر فيها وهو الظاهر من
الصفحه ١٠٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خاتماً من ورِق (١) ، وكان في يده ، ثمّ كان بعدُ في يد أبي بكر
الصفحه ١١١ : والغوارب
والسيارات والثابتات ، فكذلك بهم الاقتداء وبهم الأمان من الهلاك (٢).
قال الجزائري : ٤
إن الهدف من
الصفحه ١١٢ :
أقول :
هذا القول من
التُّهَم الكثيرة الباطلة التي سَوَّد بها كتيّبه ، وحسبك أنه لم يقم دليلاً
الصفحه ١١٣ :
وقوله : ليتحقق
لرؤساء هذه الطائفة ولمن وراءهم من ذوي النيات الفاسدة والأطماع الخبيثة ما
يريدونه من
الصفحه ١٣١ :
وإنك على خير (١).
والحاصل أن منزلة
علي عليهالسلام من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم تقتضي أن
الصفحه ١٦٥ :
والجواب :
أن الكليني قدسسره روى هذا الحديث في كتابه الكافي بظن أنه معتبر ، وغيره من
علما
الصفحه ١٩٩ :
وهم مع ذلك لم
يغرِّروا بأحد من الشيعة ولا من غيرهم ، وحسبك أنهم أوجبوا على كل مكلَّف أن يأخذ
أصول